اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
أنثى الوجع ...
حين أقرأ لك أي نص ...
تعود بي الذاكرة إلى تلك الخاطرة المعتقة بكِ ...!
حين كان الهطول الأول تعريفاً عريقاً بكِ ببلاط عرش الكلمة ...!
وها أنتِ الآن ..
تمدي أيادي الإفصاح ...
عن أحلام ضائعة مضت كفستان عروس بلله الأسى ...!
تنكسري بداخلكِ كلما لاح في جدران ذاكرتك وجه الفقد الحزين ...!
يــ سيدتي ..
قد آن لنا أن نتعطر بحرفكِ ...
فشكراً لهذا السحر المباح الذي تأتين به ....!
مودتي ...
|
وحين يختال الحرف مزهوا معك يشعرني بالفخر كونك رفيقه
صالح الحريري
لا عدمت حضورك الرقيق ..