أشياء خاصّة ..!

[فرحَة النجدي]

لَو قرأت أُمّي صحيفَتِي يوماً لمَا حملتِنِي في رحمِها تسعاً ..!

لستُ متيقنة ف للأم قلب يغفر ما لا يغفره قلب أحدٍ سواها .
و يحب فلذات كبده مهما كانت نقائصهم .



سمو /
برغم الوجع ، أنتِ فتنة .!

 

[سعد المغري]

..


ســمو..
ما أوجع حسكِ وهو ينتثر
كـ.هيف من الذكرى الـ.سمومة هنا,
وما أعذب حرفكِ وهو يثقب خصر اللغة
في هذا الـ.صباح..
أوقدتِ جدوة الـ.حزن ياسمو.,
فـ.أهلاً بـكِ وبـ.شذو روحكِ في أبعاد..
..

 

[سمو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الفيصل

حنانيك يا [ سمو ]
وكأن النزف هنا يمس أعمق مساحة كدنا لشدة إخفائها نختنق
أيتها القادمة مع الغيم
قبلة لعيني روحكِ ،، وهذا الحرف



جمعتك كـ طيب صدقكِ وعمقه
ولا يعرف الجرح إلا من يكابده !!
دمتِ

النُور نُور ،،
هذّبَ داخلِي هذا الرد فوضويّة الحُزن العتيقِ ،،
تنفّستُ كثيراً ، وأبتسمتْ ..
ْ
ْ
روحُ طيبٍ أنتِ أيّتها الطهر ،،
حفظكِ المَولى وحقّق أمانيكِ

ودّي

 

[سمو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر خطاب

موجع هذا النص يا سمو

قدرتك رهيبة في ايصال الصورة بأعلى دقة لها

تألق النص ثورةً

سلم فكرك

الجميل الـ حِس ، ياسِر
ورهيبٌ هُو الحضور الذِي يمنحنَا الصِدق والأمان ،،
وما تألقَّ النَص إلا بِك ،،

مُمتنّة لهذا الطيب ، والله وأكثر

وِدي

 

[د. منال عبدالرحمن]

هذا النّصّ مفاجئٌ كعواصفِ الصّيف ,

تعبيرهُ قويٌّ و قادرٌ على العبورِ إلى مواطنِ النّزفِ و الوجع ..

رائعةٌ يا سموّ , و بكِ أهلاً تتورّد .

 

[سمو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

سمو ..

ومشهد سردي ندي ..

هنا كان النص قاب جرحين أو أعلى ..

لذى أتا الخطاب بضمير المتكلم لترتقي الذات لتلك السموات ..

بعيدا عن فصل الشتاء الممتد داخل فصولها و لحظات وصولها المرتقب ..

فأهلا وسهلا بكِ في أبعاد أدبية ..

وشكرا لكل علوا تركتيه لنا هنا ..

دمت بــ سمو ورقي .

مُمتدٌّ بِي الفخرِ إلى ما لا حَدٍّ مِن وَصف ، بهكذا تَشريفٍ فاخِر
وأسمو بحضوركُم ،
أشكركَ حضوراً وترحيباً وطِيباً

ودّي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

يَسْتَرسل بِك الْمَاء
يقف عند كُل حالةِ عُشبٍ ..يُدْهش الْعَصافِير بحفنة سنابلٍ ..ويَمْضِي ومَنْ معه مِن :
حَديثِ مَطرٍ وَ صَباح قُرَى و صَلاة أمْهاتٍ ..وكميّة أجنحةٍ و رِيش ,

أهلاً تُشْبهكِ

 

[سمو]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تَرَانِيْمٌ الْهَائِمَةٌ

حِينَ يَغْفُو الاِنْكِسارَ ، نشْتَهِيْ يَـا أُمّاهُ أنْ نَعْبرَ الْفوضىَ الكَبِيرَة وَ نحنُ نَلْمَحُ انْصِهارُ العُمْرَ فِيْ قَلْبَ الْمَدارَ
[ سَمُوْ ] تَحِيَّة وُدِّيَّة لِ هَمْسِكِ

ونَشتهِي يا أُمّاهُ أن نُضرِم بصدرِ التاريخِ [ أوجاعنا ] ونَهرُب ..!

ترانيم مُمتنّة لعطرِ مجيئكِ ، وسعيدةٌ بِه
ودّي الشديد