|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
مهداة إلى فيينا أخذت الصورة في 20 ابريل 2009 ![]() هذا الصباح في هذا الصباح بعد أن ودعت صمت الطين على ورقة برونز والبرق يخيط لباس العصفور على نقش الضباب بدأت أستعيد الشرائع التائهة لجذع شاحب أسكب ماء الغرق في أفكاري بعد الضجة الغريبة أمجد الجوع على قشور القمح والفتن العمياء صخور خضراء عارية تقف لأصل إلى ذاك المجهول السكون خيمة أبدية ورائحة الحجر الوحشي تدفع جسدي للخلجان الغريبة لتبتر وتنشر على الشروخ الزجاجية كما كنت أعود جسد من صبغة التلال البرونزية وتاجر لصيف مجنون على عتمة نجم غريب ألمم وداعي مع الذرى وأرحل .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
الحضور الأول
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
هذا الصّباح , كُنتَ تصنعُ لغةً للصّمتِ , لُغةً برونزيّة كتلكَ الّتي تفهمها الحقولُ والسّنابلُ و السّواعدُ الممدودةُ إلى الشّمس , و حلمُ الفقراءِ بقوسِ قزحٍ ليلةَ العيد .. تحاكي الذّاتَ بالكثيرِ من التفرّد .. أهلاً بصباحكَ يا أستاذ عيسى بعدَ مساءاتِ الغياب .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
وأعلم أن فينيا .. لَم تزل فِيها رَائِحة الصباح المُنبعثة مِن أصَابعك , والْشُعور بالنشوةِ ..ذَلك الَّذي تتركه دائماً فِي حُنجرة كل قارئ لَك ياعِيسى .. وذاته الَّذي يُحرّض الْبَرد أن لايمّس الْجُلود النائمة .. على عُريّ الْرَصيف , ![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
الان فينا اصبحت جدا رائعه
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
الفاضلة عائشة المعمري
شكرا لحضورك هنا .. وتحية من فيينا ... ودي وتقديري
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
..
عيسى يوسف.. أنشودة الصباح وتنفس النسائم.. ونفض الغبار من فكر آن له أن يـ.متطي خيوط الشمس. شاعري اللغة وإيقاعي الكلمة كنت هنا. تحية لك ولـ.هذا الصباح الجميل..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|