قصرٌ .. وصدى أحجار..!

[ياسر خطاب]

رائعة يا منال

تسجيل حضور ولي عودة

 

[عيسى يوسف]

منال أحمد ...

لغة رائعة تبدأ (بأصفاد الحرير) .. وتجتمع في (غرس الأضافر) وشرب الضياء على (خصر تلك الحورية)فالعبث هنا (عبث الصمت)على (وريقات الصباح)النابته (في احواض الوحل)..
(اعذريني) ... فاللغة هنا شيء آخر ونوع يفيض بالجمال


منال أحمد دمتي بخير

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح

قرأتكِ فتذكرت الكثير ..
قرأت الفاتحة على صوتكِ
وأنهيتُ بـ آمين

إن للبيان غيبيات تشبه الضياء المخنوق ..
وقضية بلا شهود ..
وقامات صدقٍ مصلوبة على أعمدة الزور ..

منال ..
لله درّ الحرف إذ يشهق ويتنفس ..

:

أيُصدّقُ الصبح..؛
إنها تُصلبُ حتى تأكل الغربان من رؤوسها المتبلة بالموت..!


ولا تموت ..!





ما أجملك

.

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

:

يا منال أفتحي الأبواب لقديمك فـ نحن بحاجته ..

تركتي الدهشة معلقة بأعيننا وخرجتي .

شكراً تليق بكِ

:

وشكراً تتلو شمسكِ شموس لا تعرف درب الرحيل..
لقربكِ القلب يا شمسي

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

منال أحمد
ـــــــــــ
* * *



بَلَغَتْ لُغتُكِ مَبْلغَ اللوْن ..
إذْ لَمْ أكُن بِحَاجِةٍ للْبَرَاوِيْزِ المُصَاحِبَةِ لحَرْفِك !

كَمْ أنتِ رَائِعَة الحضُورِ - دَائِماً - ،
فَـ دَائِمَاً أنتِ حَاضِرة الرّوْعَةِ .

شُكراً عَظِيْمَة .

:


تكتملُ ملامح لغتي بحضوركَ دائماً..
شكراً تصلُ سماؤك أيها الرائع

دمتَ مختلف

.

 

[سعد المغري]

..
منال أحمد.
قرأت هذا النص ومافيه
من غصة بـ.عمق الوجع
فـ.توشحت السواد..
لقد أتقنتِ رسم هذا النزف
هنا بـ.لغة بـ.ليغة..
تحية لكِ ولـ.فكرك المتوقد..

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:

منال
في كل مشهد أتخيل نفسي أقرأ حديثاً
كُتِب على جُدران الــ [ قُبور ]
رُبما كُل قبر ينتمي لــ إحساس مختلف .
تارة قبر وجع
و اخرى قبر ألم
و كثيرة قبر ندم


و بما أنها كُتِبت على قبور
إذاً هي في عِداد الموتى
و ماتت .. و ما بقي إلا الفرح
ذاك الذي زلزل كُل الــ أمكان ب السعادة

يا منال
لُغتثكِ نخبوية و عالية التركيز
ما على الباحث عن مخزون لغوي أكبر
إلا أن يقرأ لكِ
و ما على الناهِض ب قلم
إلا أن يقرأكِ . رائِعة و جِداً


تقديري



:
:

:

هي كذلك يا عبد الله..
قبور يقطنها الموتى الذين يعيث في أكفانهم الموت .!
والفرح في أوطانهم..لا أظنه يأتي في يومٍ ما..!


عبد الله؛
قرائتك قريبة جداً جداً..
أبصرتُ أعينهم والأسوار التي تتمدد خلفها أعناقهم
وكم كنتَ محق(:


شكراً لفيض كرمك
وشكراً لأنك هنا


ورد

.