[ كيبورديات ] ... - الصفحة 4 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
الوعي المفاجئ (الكاتـب : منى آل جار الله - مشاركات : 3 - )           »          الأزهر يحتفي بعبد الإله المالك (الكاتـب : المنبر - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 4 - )           »          " قلطة " : اقلطوا .. (الكاتـب : خالد صالح الحربي - مشاركات : 102 - )           »          مشارق ؟ (الكاتـب : عبدالرحمن الحربي - آخر مشاركة : عبدالإله المالك - مشاركات : 9 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : علي البابلي - مشاركات : 75383 - )           »          لَفَتات >> في آيات (الكاتـب : رشا عرابي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 998 - )           »          ‘‘‘الجروح وأنا وعيناها ‘‘ (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 453 - )           »          إليكِ ... (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 12 - )           »          رماد الأجوبة ! (الكاتـب : نورة القحطاني - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 7 - )           »          عِــنَـــاق ....! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 21 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-12-2008, 05:30 PM   #1
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية حمد الرحيمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 244

حمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




اليوم قررت أن أتجول في بعض [ المدونات ] التي تُزين تواقيع بعض الأعضاء ...

و لأني أكره [ الأخطاء الإملائية ] في عالم أهل الأدب ... و لأن الكتاب [ يبان من عنوانه ] فأي مدونة أجد فيها أطناناً من الأخطاء .... أغلقها مباشرة ...و بلا تردد .... كي لا أصاب بالغثيان فكيف بكاتب / كاتبة أن يمتعني بـ [ حرفه ] و هو لم يمسك به جيداً ...

فتحت تقريباً [ بضع ] متصفحات فأغلقتها و مع بالغ الأسى / الأسف [ كلها ] لأنها مع جمال ألوانها / تصميمها / هالاتها المضاءة حولها / أنغامها / صورها / أشعارها / نثرها تفتقر لأبجديات الكتابة / الإملاء و لقواعد اللغة الصحيحة السليمة ...


أستغرب فعلاً مع أنهم يقرؤون الكثير و الكثير من الكتابات من حولهم فلماذا لا يُقَوِّمُوْنَ اعوجاج أقلامهم ؟؟؟!!

و مع أنهم تمرسوا على الكتابة و مارسوها مُدداً طوالا ... ألا تمنحهم هذه الممارسة الطويلة شيئاً من التصويب و مراجعة الأخطاء ؟


هل لكثرة [ مادحيهم ] و قلة [ ناصحيهم ] علاقة بكثرة أخطائهم ؟


إذن أستنتج من هذه العلاقة أن

[ المدح ] يساوي = كثرة الأخطاء في كتاباتهم و الغفلة عن تعديلها مستقبلاً ...

[ النصح ] يساوي = قلة الخطأ في كتاباتهم و التنبه لتعديلها مستقبلاً ...


لذا ... انتبه و لاتفرح [ لبهارج ] المادحين و اسعد و افرح [ لنقد ] الناصحين ...



ما ساقني لأمر [ النصح ] و [ المدح ] بعد أمر [ المدونات ] هو أمرٌ ساءني ممن [ نصحته ] بالأمس ... فكانت نرجسيته كبيرة جداً حد التعالي على الاعتراف بالخطأ تكبراً و غرورا ...




قاتل الله الغرور ....

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-16-2008, 04:32 PM   #2
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي



[ كيبوردية تبخر رقمها ]



من الأشياء التي تملؤك بـ [ الضجر ] و [ القهر ] و [ الضيق ] و الـ [ (قرف) ] و الـ [ حرقة ] هو أن يُمارس أسلوب [ الاستغفال ] و [ الاستذكاء ] عليك ...


و ما يزيدك [ استمتاعاً ] و [ ضحكات ] و [ تنهدات ] و [ سخرية ] في داخلك هو أن يُمارس أسلوب [ الاستغفال ] و [ الاستذكاء ] عليك ... أيضاً ... كيف ذلك ؟؟!!



بالأمس جاءني [ طالب ] - كذاب اشتُهر بالكذب - طلب مني أن أشفع له لدخول [ حصة / درس ] أحد الزملاء الأفاضل .. و جاءني بمبررات واهية و أكاذيب لا تنطلي على [ طفل صغير ] ابتمست ... لأني رأيته قبلاً و دون أن يُلاحظ كيف تسلل لخارج الفصل ...

العجيب أنه أخذ يحلف أيماناً مغلظة و [ يطلق ] مع أنه طفل صغير - لا تتعجبوا فهذه أم الكوارث لأن طلابنا الصغار لقنوا هذه الكلمة حتى سارت على ألسنتهم مسار [ السلام عليكم ] - ...

و مع أني لم أطلب منه حلفاً و لم أكذبه و لم أصدقه أيضاً ... فقط اكتفيت برسم الابتسامة على محياي رغم الغضب الداخلي ...


لم أرد صدمه بحقيقة رؤيتي له مخافة أن يُغشى عليه ظناً منه أني أمارس الشعوذة أو غيرها ... لأن زاوية الرؤية كانت غير متوقعة له أصلاً ...





أما أنا فقمت بدور [ المتغابي ] و أوكلت أمره لمعلمه بعد إبلاغه بما رأيت [ إشارةً / غمزاً ] ليقيني بفائدة [ التغابي ] في مثل هذه المواقف ...



هو مارس [ الاستغفال ] و [ الاستذكاء ] في هذه السن المبكرة فكيف لو كبر ؟؟!!


هل سيكون [ نصاباً ] محترفاً أم أنها كذبة [ طفلٍ بيضاء ] لا تذهب به بعيداً ؟؟

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-08-2008, 09:41 PM   #3
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي



فلسفة [ فنجان القهوة ] :



أعجبتني فأضفتها هنا ...


وقف بروفيسور أمام تلاميذه ومعه بعض الوسائل التعليمية. . . وعندما بدأ الدرس ودون أن يتكلم أخرج

عبوة زجاجية كبيرة فارغة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


و أخذ يملؤها ( بكرات الجولف )


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


ثم سأل التلاميذ / هل الزجاجة التي في يده مليئة أم فارغة ؟

فاتفق التلاميذ على أنها مليئة ..

فأخذ صندوقاً صغيرا من الحصى وسكبه داخل الزجاجة ثم رجها بشدة حتى تخلخل الحصى في المساحات الفارغة بين كرات الجولف ثم سألهم



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إن كانت الزجاجة مليئة الآن ؟

فاتفق التلاميذ مجدداً على أنها كذلك ..

فأخذ بعد ذلك صندوقاً صغيراً من الرمل و سكبه فوق المحتويات في الزجاجة وبالطبع فقد ملأ الرمل باقي الفراغات فيها..



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


و سأل طلابه مرة أخرى إن كانت الزجاجة مليئة ؟
فردوا بصوت واحد ..بأنها كذلك .....

أخرج البروفيسور بعدها فنجاناً من القهوة و سكب كامل محتواه داخل الزجاجة . . .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فضحك التلاميذ من فعلته

وبعد أن هدأ الضحك ..شرع البروفيسور في الحديث قائلاً :
الآن أريدكم أن تعرفوا ما هي القصة ..


إن هذه الزجاجة تمثل حياة كل واحد منكم..
وكرات الجولف .. تمثل الأشياء الضرورية في حياتك

( دينك ، قيمك ، أخلاقك ، عائلتك ، أطفالك ، صحتك ، أصدقائك )

بحيث لو انك فقدت (( كل شيء )) وبقيت هذه الأشياء فستبقى حياتك مليئة وثابتة

أما الحصى فيمثل الأشياء المهمة في حياتك

( وظيفتك , بيتك , سيارتك . . . )

وأما الرمل فيمثل بقية الأشياء . . . أو لنقول : الأمور البسيطة و الهامشية..

فلو كنت وضعت الرمل في الزجاجة أولاً ..
فلن يتبقى مكان للحصى أو لكرات الجولف ..
وهذا يسري على حياتك الواقعية كلها ..
فلو صرفت كل وقتك و جهدك على توافه الأمور..
فلن يتبقى مكان للأمور التي تهمك..
لذا فعليك أن تنتبه جيداً و قبل كل شيء للأشياء الضرورية لحياتك و استقرارك
وأحرص على الانتباه لعلاقتك بدينك ..وتمسكك بقيمك و مبادئك و أخلاقك ..
أمرح مع عائلتك ، والديك ، أخوتك ، وأطفالك ..
قدم هديه لشريك حياتك وعبر له عن حبك..
وزر صديقك دائماً وأسأل عنه..
أستقطع بعض الوقت لفحوصاتك الطبية الدورية..
وثق دائما بأنه سيكون هناك وقت كافي للأشياء الأخرى ودائماً ..
أهتم بكرات الجولف أولاً ..
فهي الأشياء التي تستحق حقاً الاهتمام ..

حدد أولوياتك ..
فالبقية مجرد رمل..

وحين انتهى البروفيسور من حديثه.. رفع أحد التلاميذ يده قائلاً: أنك لم تبين لنا ما تمثله القهوة ؟

( ( فابتسم ) ) البروفيسور وقال : أنا سعيد لأنك سألت ..
أضفت القهوة فقط لأوضح لكم بأنه مهما كانت حياتك مليئة فسيبقى هناك دائماً مساحة لفنجان من القهوة




ــــــــــــــــ


و للأمانة فهي منقولة من بوابة مكتب التربية لدول الخليج

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-12-2008, 11:59 AM   #4
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي





كيبوردية [ إذن ]



و لأني بالكاد ألتقط الأنفاس لأكتب شيئاً أو أقرأ شيئاً أو حتى أعلق على شيء ..


ففي هذه الكيبوردية آثرت أن أنقل [ الموضوع ] لأصل بي و بكم إلى الفكرة بأيسر الطرق و أسهلها ...



و لأني ممتن لقراء [ كيبورديات ] و لكريم [ تعليقاتهم \ توجيهاتهم \ نصائحهم ] فقد وصلتني رسالة أنيقة كأناقة مرسلها تحكي خطأ كتابتي [ لإذاً ] على طريقة [ إذن ] و لأن المسألة فيها خلاف بين علماء أهلها فسأكتفي بنقل هذا المقطع لتبيان كل شيء ....









" قال الشيخ عبدالغني الدقرفي (معجم القواعد العربية)

* إذَاً: حَرْفُ جَوَابٍ وَجَزَاءِ، والصحيحُ أنها بَسيطَةٌ غيرُ مُرَكَّبة مِن إذْ وأنْ وهي بِنَفْسِها النَّاصِبَةُ للمضارع بشُرُوطٍ:

[1] تَصْدِيرُها.

[2] واسْتِقْبَالُ المضارع.

[3] واتِّصَالُها به، أو انْفِصَالُهَا بِالقَسَمِ أوْ بِلا النافية، يقال: آتيك، فتقول: "إذاً أُكرِمَكَ" فلو قلتَ: "أَنا إذَاً" لقلت "أكْرِمُك" بالرفع لفَوَاتِ التَّصْدِير.

يقولُ المبرّدُ: واعْلمْ أَنَّها إذَا وَقَعَتْ بعدَ واوٍ أو فاءٍ صَلَح الإِعمالُ فيها و الإِلْغاءُ. وذلكَ قَوْلُكَ: "إنْ تَأَتِني آتِكَ وإذاً أُكرِمْك". إنْ شِئْتَ نَصبْت، وإن شئْتَ رَفَعْتَ، وإن شِئْتَ جَزَمْت، أمَّا الجَزْم فَعَلَى العَطْفِ على آتِك وإلْغَاءِ "إذاً". و النصبُ على إعمالِ "إذاً" والرفَّعُ على قَولِكَ: أَنا أكرمُك - "أي بإلْغَاءِ إذاً. أمَّا كتَابَتُها و الوقوفُ عليها فالجُمْهور يَكْتُبُونها بالألِف ويقِفُون عَلَيْها بالألِف، وهناك من (المازني و المبرد) يَرى كتابَتها بالنُون و الوقفَ عليها بالنّون.

ويرى البعضُ (الفراء وتبعه ابن خروف) أنَّها إن عَمِلَت كُتِبَتْ بالألف و إلاّ كُتِبَت بالنون، أقول: وهذا تَفْريق جَيِّدٌ.

وقد تقعُ "إذَنْ" لَغْواً وذلكَ إذا افْتَقَرَ مَا قَبْلَها إلى ما وَقَعَ بَعْدَها وذلكَ كقول الشاعر:

وما أنَا بالسَّاعِي إلى أُمِّ عَاصمٍ * لأَضْربَها إنِّي إذَنْ لجهولُ


===========
كِتَابة "إذن":

* ذهَب الأكثرون إلى أنَّها تُكتَب بالنونِ (انظر إذن) عَمِلتْ أَمْ لمْ تَعْمل، فرقاً بَيْنها وبَيْن "إذا" ، ولِأَنَّ الوقْفَ عليها بالنُّون، وكان المُبرِّد يقول: أشْتَهي أنْ أكْوي يَدَ مَنْ يَكْتب "إذَنْ" بالألف لأَنها مثل "أنْ ولَنْ" وفَصَّل الفراء فقال: إن أُلغِيَتْ كُتِبَتْ بالألِف لِضَعْفِها، وإن أُعْمِلَت كُتِبَتْ بالنون لِقُوَّتِها.

وَمَذْهَبُ المازني: بأَنَّها تُكْتَب بالألف مُرَاعاةً للوقوفِ عليها، وجَزَم به ابنُ مالك في التَّسهيل، والجمهور على الأول .. "





ـــــــــــــــــــ



المقتبس أعلاه منقول من أهله في [ ملتقى أهل الحديث ] ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة حمد الرحيمي ; 11-12-2008 الساعة 04:35 PM.

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-28-2008, 05:30 PM   #5
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

الصورة الرمزية حمد الرحيمي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 244

حمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعةحمد الرحيمي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي




كيبوردية [ بحثية ]




عندما تُطَالَبُ ببحثٍ عن [ الفلسفة ] و تحديداً [ الفلسفة الواقعية ] فمنطقياً لا بد و أن تبحث عن معنى الفلسفة إغريقياً و عربياً حتى تصل متسلسلاً لإنجاز [ البحث ] ..



و بما أن الفلسفة عجزت عن تفسير نفسها لنفسها فكيف لي أن أصل أنا العبد الفقير لمعناها نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



قال لنا الدكتور أنه في أثناء دراسته الجامعية [ للفلسفة] في [ أوروبا ] بأن أستاذهم الفيلسوف كان عجائبياً غريب الأطوار .. فمثلاً يقول الملعقة ليست ملعقة إنما هي حديدة صنعت للأكل ... و القلم الرصاص لا يسميه قلماً بل هو خشب حفر و صب فيه الرصاص و جفف .. و [ الكرافته ] ليست إلا قطعة قماش ملونة ..



و يقول بأنه خلُص لنتيجة عن الفلسفة : " أنها قطةٌ سوداء يبحث عنها رجلٌ أعمى في غرفةٍ مظلمة " ...




ما يعني أني سأبدأ بالبحث عن القطة السوداء بعد قليل نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة









دعواتكم ...
















أوه نسيت ....... أني و الحمد لله لستُ أعمى نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





ما يخفف المصيبة علي ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-06-2008, 04:34 PM   #6
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي





كيبوردية [ بحتية ] ...






و بما أني منهمكٌ في البحث عن [ القطة السوداء ] بدأت في جمع [ المراجع ] التي تهتم بمحاولة الإمساك بخيوطها الأولى ... كانت الخطوة الأولى هي التوجه لمكتبة [ الجامعة ] و كانت الخطوة التالية هي البحث عن [ قطةٍ سوداء ] ... ترددت كثيراً على المكتبة و قرأت العديد من الإشارات المهمة التي تشير إليها من قريب و بعيد .. حتى تكونت لدي الكثير من الدلائل ...



قمت بتصوير الأهم منها \ فيها بـ [ اعتقادي ] و صارت في يدي [ المادة الخام ] التي سأنطلق منها نحو [ القطة السوداء ] ...


كخطوة تالية سأبدأ بترتيب [ المادة الخام ] كي تكون قادرة على السير بي نحو [ القطة السوداء ] ...


ثم أبدأ الكتابة على مهل ...



ما أرهقني أن الإجازة [ القصيرة ] التي مُنحناها ضاعت بين [ مكتبة ] و [ أسواق ] فضاعت معها معاني [ الراحة و الاستراحة ] ...


و لأني لم \ لن أخرج من [ الرياض ] قيد [ شبر ] فأنا أجزم بأن الإجازة لم تخلق لنا لأننا خلقنا لـ [ الكد و التعب ] ... نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





أتمنى نسف [ أسواق الرياض ] كلها ... و ستقولون :















و







[ مكتبات الرياض ] كلها نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ...






و بس ... نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


التعديل الأخير تم بواسطة حمد الرحيمي ; 12-06-2008 الساعة 04:36 PM.

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2008, 04:09 AM   #7
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي





كيبوردية [ عيدية ]



و قبل إقامة [ صلاة الفجر ]





أقول لكل من يمر من هنا



















كل عام و أنت بألف خير ...



و عساكم من عواده ...


و أعاده الله علينا و عليكم بالخير و البركات .. و جعل أيامكم كلها أفراح و مسرات ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-11-2008, 06:47 PM   #8
حمد الرحيمي

كاتب

مؤسس

افتراضي





كيبوردية [ تسوقية ]





قبل أيام العيد يخنقك [ الزحام ] - لا أعني الزكام طبعاً نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة - و مئات السيارات تشل حركة السير تماماً في أماكن التسوق - أعني - و قريباً من منافذ البيع تكون الحركة شبه مستحيلة بالسيارة ..

كنت في السوق و في ضمن عشرات المنتظرين مجيء رجل أمن يرحمنا برحمته و يفك الاختناق ...


حدث ما لم أتوقع مشاهدته وما لم يخطر لي على بال مطلقاً ...








في جوار الطريق \ الممر الضيق [ المزدحم \ المشلول ] تصطف عشرات البائعات المتعففات الباحثات عن الفقر [ الحلال ] ... و الباحثات عن رزقٍ يسترهن من مذلة السؤال و إذلال الإجابة ...





و أنا أنتظر الفرج و انفراج [ الزحام ] صار حدثٌ دفعني للفرجة لأنه لا يبعد عن سيارتي سوى بضعة أمتار ....





حدث أن ...





























نشبت [ شرارة ] الملاسنات النسوية بين بائعة مسكينة و ثلاث نسوة ... و بسرعة الضوء اشتعلت الجاهلية و بدأ الضرب بالأيدي و كل ما يمكن حمله و الضرب به ...



بدأ المنظر دراماتيكياً \ كوميدياً سريعاً حتى تمزقت [ العبي ] و تمرغت [ الطرحات \ الشالات ] و انتثرت [ البراقع ] و تناثرت [ الشعور ] و - تقطع شعوري نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة - و أنا أنظر مرغماً لأن حركة السير زاد شللها مع هذا [ الحدث ] ...


الغريب أن البائعات الأخريات تدخلن في العراك [ النسوي ] بهمجية و دون تفهم للأسباب أو حتى فعل الخير و فك [ الحرب ] و بدأ الضرب من كل صوب ...


صدقاً تفاجأت بدخول بعض الرجال في المعترك ليس للتهدئة ... بل لضرب ما يمكن ضربه نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




كان حدثاً غريباً جداً حتى هدأ الموقف و تفرق جمع [ المتضاربات ] بالدماء و اللعنات و الصرخات و السباب و الشتائم من هنا و هناك ...




و حتى هذه اللحظة ...... لا أدري ما السبب الذي يدفع نساء للعراك أمام الناس بلا حياء أو حتى استحياء ؟؟؟









اكتشفت من هذا الموقف شراسة [ الأنثى ] و وحشيتها و أنها قادرة على ابتلاع أية انثى أو [ رجل ] تقف \ يقف في طريقها ... [ يكفينا شرها ] نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


و اكتشفت أن حرب [ النساء ] لا يقل همجية عن احتراب [ الرجال ] و اكتشفت أن الكائن المسكون وداعةً و جمالاً يملك مخالب حادة يظهرها عند الحاجة ..



[ حرب النساء ] لن أتحدث عنه مطولاً فكلكم يعرف أشكالاً متعددة و دواعي كثيرة له ...












هو موقف دهشت منه و لازال عالقاً في الذهن ...

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حمد الرحيمي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:03 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.