وَيَشْهَدُ عَلَيْكَ " الأثَرْ "...!!!!

[د. منال عبدالرحمن]

غدير ..

أهلاً بحرفكِ المسكوبِ هُنا مطراً يغدقُ علينا الجمال , و لا نكتفي ..


أعجبتني لغةُ النّص .. آسرة .


مرحباً بكِ في أبعاد أدبية .

 

[لحظة]

دسمٌ هذا النّص ... يوحي بالروعة ....



غدير العمري ...


لن يشعر الميت بإفكه المبين ... حتى يستفيق ..!


شكرا ً غدير ..



دمعة في زايد

 

[جرير المبروك]

هو ذا الغدير يا غدير
و الغدير يجري فيحفر اخدودا
في الصخر
اذا شاء

لك المنى و الخير يا غدير

جرير

 

[فهد العميري]

لم أكن أوقن أنك ستسدلين المشاعر
تنزوين في ظلك
تتكورين كالقنافذ
تشيعيني إلى الدرك الأسفل مني .

غدير العمري

أبتهجت كثيرا بمصافحة أحرفك البديعة

سلام عليكم .

 

[معجب الفرحان]

[ ::
:: ]





فَ
قَ
طْ
لـِ أُعلِنَ
هُطُولاً [ أَنيقْ ] !!




’
’


[::
::]

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
في الشك تكتب النهايات . .

وتنحسر الرؤى الحقيقية لتحل محلها الظنون الغبية . .

وفي تلك الزوبعة تحزم امتعتها . . وترمي بنظرها لـ الأفق لتستطلع الطريق المؤدي إلى

البعد عنه . .

لاتتبع أثره . . ولا ترجوا عطاءه . .

تتقوى به عليه . . وتصنع من اخطائه سلماً ينأى بها عنه . .

بلغة أشبه بالمطر بل هي المطر . .

وحرفٍ يعلن قدومه بكل زينته . .

.
.
.
سيدتي القديرة

" غدير العمري "

مرحى لحضورك . . وهنيئاً لأبعاد قلمك وفكرك . .

لازلتِ كما عهدتكِ جنة لغةٍ وارفة . .

تصنعين الدهشة بحرفنة . . وتتقنين رسم الفكرة بلغة فريدة . .

حرف ولغة مدهشة . .

لله درك وسلم فكرك وبوحك


ودام عطركِ المنساب . .


(احترامات . . عتيقة )

سعـد

 

[د.فيصل عمران]

غدير العمري ..

بما أن الفراغ .. واقعياً.. يحتضن الغيمة على اختلاف اهواءها ، فلك القدرة على ترويض الضعيفة بين جنبيك ، لما لا ، وهذا النص المتفرد بالجمال والاتحاف ، لغة ومعنى ، ينم عن ادراك صاحبته لقدرة الأدنى والأعلى ..


أبعاد تحتفي بك ، فأهلاً بالابداع .

 

[غدير العمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

غدير العمري
ـــــــــــــ
* * *


وارف الترحيب : بك
ونازف الطيب : لك .

ويشهدُ عليك هذا الأثر - أيضاً - بأنّك أُوتيت من البيان سحرا
و من الأزمان فجرا ..
ونُشهدك بسعادةٍ غامرة عامرة بحضورك ،
فلا حُرمنا بهجتك .

..:..

أستَاذ ../ قايد الحربي
حُضُوْرَكَ هُو مَايَجِبُ أنْ أحتَفِل بِهِ أيْضَاً
فَلِحَرفكَ سَطوةٌ قَادرة عَلى النفَاذ
لـِ مَسمَاتِ الرُوْح

بِحَجْمِ النُوْرِ الحَافِل فِيْ بَهْوِكَ شُكرَاً








.
.