اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيده الجهني
الشيخة شيخة أو صديقتي كما أحب أن أقول
_ كالمواني _ لما تتصبب أغاني،للمسافر في رؤاه،ودّعت فيه الحياة،لين عاد،وعاد ثاني ،وارتحل ينحت مداه.
في الخيالات الشفيفة،بعض الأجواء العنيفة،تحفر اللحظه أناهْ،ربما شيْ من حياه،كنها بعد الفوات،تبغي تلحق شي راح ،ولا – استراح –جفنها الباكي سهد،ما شكى قلّة عدد،كل شكواه إن تفيأ ظلّـته ضيع سماه،،
وقال :آه؟
ردد قلبي هذه الآه كثيراً كثيراً لذلك لم يستطع مقاومة مشاجنتها معك ياشيخة الشعر ووارفته
|
يسعد القلب النقي الذي مرّ من هنا
أيتها الصديقة الرائعة
يا أم رعد
ما أبهجني بهذه البصمة الأنيقة الرقيقة التي تركت أثر المطر عند هذا النص المتواضع
الآن تصبح الأغاني قابلة للتفرد والتغريد
الشكر ضئيل جدا أمام قامتك الرفيعة
لاخليت منج