اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه آل محمد
أيا عَاشقً كَتبْ أهازيج اللقاء في كَفه وَ تَمرد الفُراق
على هَمهماتْ إبتهالاتهِ البَائِسة ,
تلك الأوراق عَزفت الفصول الأربعة على ناي الحُلم
حتى ثَملنْا نَحنْ آل صٌحبتكَ
مُزهر هذا الحَرف يا عَلي
تقديري
|
لَسعةُ العَبَث تصرخُ وتعْتَصِمُ بكفِّ الأشول ..
ومشيئة القلم تفصِحُ بهكذا أنين ..
حتى أصبحت حنجرة اللِّقَاء..
تئِنُ خلف رفوف العبور .من بين السطور.
فقد نكتُبُ الوجع .. لتبتسم الأرواح ونحنُ لا نشعر ..
ريمه ..
وإنِّي لعطركِ من الناسكين ..
وهذه الـ
أطوفُ بها حول خاصرة الحضور ...