حَمد الرحيمي
بـ إتجاه الحاء إبتداءاً باسم الحب ولا إنتهاءً بالـ [حَياه] ،،
لـ إبتهالاتك بالنبض هُنا
فـ الاسم والدعاء والصلاوات ،
والفلسفة والتاريخ ،
وصراخ اللغة أيضاً ..
مُربكٌ ، مُربك ..
مُنذ زمن وأن أرتقب نَثراً لـ هذا الـ [حمد]
فـ يأتي على إيقاع كـ هذا :
تأملوها جَيداً ، وجِداً :
تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ...
[ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ...
والفرق بينهما شاسع ، كـ نبضتيين تأتيان تِباعاً لـ غفوة قَلب ..
نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ...
ومن النعم تنساق المُوسيقى ، بـ كثافة لا يَستحملها القارىء لـ دهشة ..
وأخر دعواي :
أن إبتدأت صَباحي بـ لغة ـ تُربك الحُروف والنُقاط ..