أما انسلخَ الحُزن مَرَّة...!

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد الصبحي

الحزن بحرٌ ياقيد , مدٌ و جزر لكن مدّه يطول

فينا ,

نصك دافيء , انسيابية لغة رائعة
رائعة ,

وقراءتك حبور.
أما البحر..فَ يفلقهُ الله أو ينحسر عن فرح.
:
سعد..أهلاً

 

[مروان إبراهيم]

:

هنا الروح تجاوزت الحزن بمئات العاطفة .
تمسكين بزمامهم يا قيد
وتطهريهم .

عابق التقدير .

 

[زايد الشليمي]

:
لا أجد أمكنــة امرأة مختلفة عندما تحزن..
لا أجيد عبارات العرفان..فأنا أيقنت أن للحب أشرعة تجرفها بدائل الأماني
حزيـنة أنتِ..ما أجمل الحزن فينا إذا جعلنا من التعبير عنه مجدا
انها لاتتحدث كما ذلك الوشاح للمرأة المهرولة
نحو الطابور لتأخذ دورا فيه ..
لبائع الفطائر العشقية ..
هي مختلفة تماما
هي حزيــنة..جدا

:

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة

مساء الورد ،

ما لفت انتباهي شيء أكثر من سؤالك الذي وشمت به ناصية هذا النص .!
أما انسلخ الحزن مرة .؟!!
و بكل ثقة أستطيع القول أنه لم يفعل و لن يفعل أيضاً و لو تبين لنا عكس ذلك ،
فكل مافي الأمر أنه يتنحى عن منصة حياتنا قليلا ليعطي الفرح حقه في التعبير
عن ذاته ثم يعود ليتسلمها من جديد .! حسناً برغم مساوئه العديدة إلا أنه مُنصف جداً ..

وحفظكِ آمين..
:
يتنحى... حسناً أخبريه أني سأُخلف الوعد مكاناً وزمان
حتى لايجد كرسيا في فُرصٍ قادمات.
.
سعيدة بك..أكثر والأكثر منه مُمتنة.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري

..

قيد من ورد ..
الـ حزن ينتهك حرمة الـ فرح
ولا مأوى للحزن إذا انسلخ ..!
يانبوءة الـ حزن ..! كيف سـ نصلي ذات يوم في محراب
حروفكِ وجلدكِ فرح .؟
كي سـ نغسل أرواحنا الـ متخمة بـ غبار الـ وقت
وحروفكِ معلقة في الـ سماء الـ ثامنة ..؟
ياقيد أشهد أني لا أتمنى انسلاخ حزنك.!!!

لـ قلبكِ الـ ورد ..

يامُجحِف..أتتوحد بالسعدْ وأنا تتمنى أني والحُزن رِفقة.؟
أفلا عدل..
قادتني الفِكَر إلى ظلمنا فيما لو كان زمام الأمور بأيدينا ..
ماذا لو يا سعدْ ماذا لو..

:
وَ.. يزهو بعيادتك الحرف.

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبا الكادي

شذى

ســ أقول

يــاااارب لا تدع الوردة البيضاء تذبل حزناً

فـ شذى فكرها عطري

سلمت وسلم قلبك غاليتي من كل حزن

وماعليّ وما ينتابني وإليهِ أصبو..
والصِـــــبا بي حَفيِّة..
:
دُمتِ و وِد.

 

[حياه]

..

أُحبك وَ حرفِك ي قيد
جذابة أنتِ تُحسنين كَيف تأسريني ،!
لله درك

وَردْ
..

 

[أسمى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السديم

أحبكِ حتى حين الانسلاخ ..

.

تعلمين لماذا تأخرت...
لأني احترت وقلّما احتار حقيقة..
أعني كل حالاتي تتماهى وتُريد كُلاً منها ان تكون صاحبة الفروقات
المُغايرة.

يا سَديم..حين يستجلب حرفي قراءتك فهو في المصاف من الأحرف.
.