إِشهارات نَبض فاتِر..}

[فضائِلْ]

{

مِنْ بابِ العِلم وبِدءً مِنْ كَفرِ الحَق العَظيم
أُستبيح الطَرقِ قُربِ جَرفِ الـ آهِ ...!




هي لا تَعِرفُه وهُو لا يَعرفِها
يَعشَقان النَثر القَريب
هُو يَراها حَبيبَتُه المَنشودِة
هي تَحِسبَه فارِسها المَنتَظرِ
هُو يُعَفرِ نَفسِه في بَحرِ مائِها الوَردي
هي تُمرغ رُوحها في صَهيل جَيشِه الموقَر
هو يَرتجي العِشق مِنْ باب وَكرِها المُغِلق
هي تُناشِد المِشاعِر مِنْ كَفرِ صَمتِه الفاتِر
هُو يَسأَلها أَن تَزوره ولو حَتى في المَنامِ
هي تسأَله بـ المِثلِ وأَكثر
ومع كُل ذلِك
لم و لن يَلتقِيا حتى وإِنْ كانت التَمنيات صارِخةْ..!

أَعلَم أَنك لست ذلِك الرجِل المَنشود
أَعلَم أَنك لست ذلِك الشرقي المَحبوب
وأَعلَم أَنك لست ذلِك الفارس المشهور
ومع ذلِك
مازِلت حتى هَذهِ اللَحظة أَلعن فُؤادي الأَحمق الذي أَحبِك ...!

أَخبرتُك مِنْ قبل
وأَنبأتك مِنْ قَبل الإِقتران
بـ أَني
لَست لك ولا لـ غَيرِك
ومع كُل ذلِك
مازلت تتعطش لـ تِلك النظرة الساحِقةْ...!
:
:
بـ الفَعلِ أَنتَ مَجنون..!

أُقسم بـ إِسمِ مَنْ أَحياك حتى هَذهِ اللحَظة
سـ أَحَلٍث / أَظلِف روحي عَنك
فـ أَنت المَوت والموت قُربِك ..!

مازِلت أَندب روحي على هذا الكُرهِ المُعتمر بـ داخلي
لـ ماذا
لا أَنسى ما أقترفُته بـ حَقِ نَفسِك / نفسي ؟

لَم أَنتظر مِنك إستِخداء
لَم أَتوقع مِنك خُضوع
ولَم أَرتجي مِنك خُنوع
ومَع ذلِك حتى الآن لا أَنتظِر / أَتوقع / أَرتجي مِنك شيء يَستحِق !

رُغم عُزوفِك عَنْ ذلِك المُفترق
أَلا أَنك مازِلت تَرتجي وصَلي المَنبوذ حتى وإِنْ أَعرفِك الإِنقطِاع مُر الإِتصال ..!

غرائِبُ تَستفِز الجَو الغَريب / تُحاسِب الكَر العَجيب
تُجالِس الفَر الفَريد / تُعاتِب القُرب القَريب / تُجامِع الحَد المَرير
تُجافي تِلك الأَسُمط المُعلَقة وتسأل تِلك الأَكاليل الناصِعةْ
أَمازِلت كما كُنت ؟
أم
أَدنسَتِك فُصوص البُغض المَدروس ؟

إِسهابُ أَلقِك المُر مُزعِج
فـ لا تُحاصِرني بـ نِدائِك المُضجِر ...!

هي لَم تَكُن له تِلك الفاتِنة المَنشودَةْ
وهُو لَم يَكُن لها ذلِك الساحِر المَطلوب
ومَع ذلِك
اندمَجا في إِرتِباط كَتبه الأَصل دُون إِشهار قُبول ..!
:
:
:
إِشهارات نَبضُ فاتِر
لَم يَكُن يَعلِم أَنْ لـ قَلبِ مُعتَركات صامِتةْ ..!
فضائِلْ





}

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فضائِلْ

{

مِنْ بابِ العِلم وبِدءً مِنْ كَفرِ الحَق العَظيم
أُستبيح الطَرقِ قُربِ جَرفِ الـ آهِ ...!




هي لا تَعِرفُه وهُو لا يَعرفِها
يَعشَقان النَثر القَريب
هُو يَراها حَبيبَتُه المَنشودِة
هي تَحِسبَه فارِسها المَنتَظرِ
هُو يُعَفرِ نَفسِه في بَحرِ مائِها الوَردي
هي تُمرغ رُوحها في صَهيل جَيشِه الموقَر
هو يَرتجي العِشق مِنْ باب وَكرِها المُغِلق
هي تُناشِد المِشاعِر مِنْ كَفرِ صَمتِه الفاتِر
هُو يَسأَلها أَن تَزوره ولو حَتى في المَنامِ
هي تسأَله بـ المِثلِ وأَكثر
ومع كُل ذلِك
لم و لن يَلتقِيا حتى وإِنْ كانت التَمنيات صارِخةْ..!

أَعلَم أَنك لست ذلِك الرجِل المَنشود
أَعلَم أَنك لست ذلِك الشرقي المَحبوب
وأَعلَم أَنك لست ذلِك الفارس المشهور
ومع ذلِك
مازِلت حتى هَذهِ اللَحظة أَلعن فُؤادي الأَحمق الذي أَحبِك ...!

أَخبرتُك مِنْ قبل
وأَنبأتك مِنْ قَبل الإِقتران
بـ أَني
لَست لك ولا لـ غَيرِك
ومع كُل ذلِك
مازلت تتعطش لـ تِلك النظرة الساحِقةْ...!
:
:
بـ الفَعلِ أَنتَ مَجنون..!

أُقسم بـ إِسمِ مَنْ أَحياك حتى هَذهِ اللحَظة
سـ أَحَلٍث / أَظلِف روحي عَنك
فـ أَنت المَوت والموت قُربِك ..!

مازِلت أَندب روحي على هذا الكُرهِ المُعتمر بـ داخلي
لـ ماذا
لا أَنسى ما أقترفُته بـ حَقِ نَفسِك / نفسي ؟

لَم أَنتظر مِنك إستِخداء
لَم أَتوقع مِنك خُضوع
ولَم أَرتجي مِنك خُنوع
ومَع ذلِك حتى الآن لا أَنتظِر / أَتوقع / أَرتجي مِنك شيء يَستحِق !

رُغم عُزوفِك عَنْ ذلِك المُفترق
أَلا أَنك مازِلت تَرتجي وصَلي المَنبوذ حتى وإِنْ أَعرفِك الإِنقطِاع مُر الإِتصال ..!

غرائِبُ تَستفِز الجَو الغَريب / تُحاسِب الكَر العَجيب
تُجالِس الفَر الفَريد / تُعاتِب القُرب القَريب / تُجامِع الحَد المَرير
تُجافي تِلك الأَسُمط المُعلَقة وتسأل تِلك الأَكاليل الناصِعةْ
أَمازِلت كما كُنت ؟
أم
أَدنسَتِك فُصوص البُغض المَدروس ؟

إِسهابُ أَلقِك المُر مُزعِج
فـ لا تُحاصِرني بـ نِدائِك المُضجِر ...!

هي لَم تَكُن له تِلك الفاتِنة المَنشودَةْ
وهُو لَم يَكُن لها ذلِك الساحِر المَطلوب
ومَع ذلِك
اندمَجا في إِرتِباط كَتبه الأَصل دُون إِشهار قُبول ..!
:
:
:
إِشهارات نَبضُ فاتِر
لَم يَكُن يَعلِم أَنْ لـ قَلبِ مُعتَركات صامِتةْ ..!
فضائِلْ





}

وتركني الشاي يا فضائل
أهي قصّة ..





كل التفاصيل كانت رائعه
وكذلك الادوار كانت اقرب لواقعها

الف شكر لك

 

[صالح العرجان]

فضائل

دافئة تلك الضلوع التي تحتنك ملامحه وحده رغم زحمة الماره

تبادر لي ما هو على هذا الشكل

[ ما نصيب الدمع من هذه الحروف هل بكت كلتا العينين أم إحداهما أو ان ما خلف الكلام ما هو أكبر ] .. !!


رد ود

 

[ثامر الجريش]

.
.
.
بسلامٍ دخلتـ
ولا أراني كذالكـَ خرجتـْ

.
.
تفاصيلُ شبيهة الواقع.. ومن يجرؤ عليها!
سواكـِ أنتـِ يافضائل

<<ناقِما خرجَ هذا المسالم .

 

[وَرْد عسيري]

لا فتُور لا فضائِل ما دام حسكِ النبضُ ذاته ،
كأنتِ دوماً تُضيفِين للصُور رسم حرفٍ يحكيها و يُؤدِيها ببراعَة ..
طبتِ

-

 

[فضائِلْ]

{

بَعضُ الأَدوار
تَستَدعي الإِدعاء مِنْ قَعرِ النَبضِ والوتَر حتى وإِنْ كانت عِنواناًلـ قَصةِ خُرافيِةْ ..!
:
خالد الداودي
تَنكَمشُ قَوافِل الشُكر والعَرفان أمام مُرورِك الزاخِر
شُكراً لَك حتى السَماءْ








}

 

[فضائِلْ]

{

[ ما نصيب الدمع من هذه الحروف هل بكت كلتا العينين أم إحداهما أو ان ما خلف الكلام ما هو أكبر ] .. !!

الأدمُع ماعادت تُفيد ..!
:
:
صالح العرجان
حُضورِك يُمررالزَمهرير على الشِفاه لـ تَبتسِم
شُكراً لَك




}

 

[سعد المغري]

..

فضائل..
لا يجدي الـ عزاء بعد الـ قتل..!!
امتدت الـ جذور عميقاً هنا ,
لـ ربما تجد لها متنفساً في مكان آخر بعد هذا..!
وتحيا..
تروي الـ جفاف حروفكِ يافضائل.
لـ روحكِ التحية..