سنابل صوت / ميّادة.

[سرحان الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عساف المقبل

سرحان الزهراني
كشلال عشبٍ انحدر من اعالي السماء
هذا الجمال .. وهذا الاحساس
حرفك المتكدس
امتلىء به الشعر وابتهج
واكتست الارواح بأخضره
مااجملك بصدق
شكراً كثيراً يامعشب

يا قدير , لك التقدير والثناء .. كما لحضورك بهجة النص الأولى
تواصلك يعني لي الكثير
كما أنّني أشكرك جزيلاً .. على حضورك العذب .,,
أبلغ التقدير , وأخلصه ..

تحية.

 

[عبدالمولى العمري]

سرحانَ الزهراني
0
0
لن أتحدّث عن جماليات ماتكتب إذ لن افيها الحق ، فقط ساسالك !
أينَ أحمد الهلالي ؟!!

 

[سرحان الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان

أحتَرِمُ هذه الطُّقوس جداً يا سرحان وأنتَ تُخبِّيءُ بين ضِلعَيها أغانِي الماَء
أشُدُّ على يديها ../ وأحاول أن أجمَع أكبر قَدرٍ مِن العصافِير الفَّارةِ مِن صدرها
ولأجنِحَتِها حكايا دَهشة
تُدثِّرُنا بالصُّعود .. وتَنفض إهاب الكَون .. وتَعزِفُ غِناءً أبيض
لـِ تستنبِتَ سنابِل الدهشة .. ولـِ تُؤكِّد أن أرضَ الشِّعر تَعرِفُ صوت قدميكَ
ومواضيع سجداتِ حَرفك

أُحاول أن أحكِيك مُنذ جفافٍ مضى .. وحتى أقاصِي العَطش
ويَمامةُ الشِّعر تَحُط على اكتافِنا وتُقرئنا مِنك السلام
والشِّعر والحُضور النَّضِر
تَجيءُ بِكامِل اناقَتِك وتَخترِعُ لأصابِعك لُغة خاصة لا يُشبِهها سواك
وتُوشِكُ أن تقتَطِفَ أيدينا .. فلا نُحيرُ رداً


يا سَرحان ..
أشَدُّ ما يورِقُ بِنا
أن تَكون هُنا
_ وبِحضرةِ الشِّعر _

مُختلف جداً

.

.

طيّب !
( ما بقى لي أيّ صوت )

صدّقيني يا جمان أنّ هذا الشعر أجمل ما يكون في صدر قائله , وإن خرج للآخرين , فسيبقى شعراً ولو خفتت الدّهشة , وتجزّأت الأقدار , ولكن .. أن يلبسك الجفاف لفترة ومن ثم تُمطِر! يا جُمان , في قلبي حقيقة , وفي قلمي همّ , وفي مواطيء أوراقي كلمات , ولكنّها غالباً تأبى النضوج , وتستكين للزمن , فيحرّكها الأصدقاء , أو ملاك يعبر الخاطر , فلا أكابر !
أو خيار المزاج .. فتموت بحسرتها ..

جُمان , ردّك هنا يأتي بمثابة علامة جودة ,
على الأقل بالنسبة لي , وطائر آخر يحكي .. بأنّ الشعر لا يكون في كل وقت
صدّقيني ..

سنابل من الشكر , والإمتنان
وأكثــر ,,
لهكذا حضور ....

تحية.

 

[سعود الأسمري]

فـِ يدي بقايا ورد واذكر تذاكر
.............. وأربع جهاتٍ ما تـودي لـِ داري


ميّادتي ما يشبهك .. إلا عيوني
والسلام ....!




ابـ اسئلك هذي يدك ؟!
و الا سوالف موعدك ..
والا سفر للريح .. جفف أدمعك ؟!






ياخي مبدع
والسلام !

 

[صبا الكادي]

سرحــــــــــان الزهـــــراني


قرأت لك وقرأت فيك وقرأت عنك وقرأت منك........(لأجد بحر المعنى بين أناملك)

وفي النهااااية

التزمت الصمت قسرا لأسمع صوت ميادة في أحساسك

وكم كاااااان شجي سلب العقل بحق

راااااااااااااااائع إلى مدى حيث لا نهاية للأبداع

سلمت وسلم قلبك وحفظك من كل شر

 

[سرحان الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

سرحان الزهراني
ـــــــــــــ
* * *


أُرحبُ بكَ كثيْراً .

:

فيْ العُنوانِ جَمْعٌ للسّنابِل ،
لِذا جَاء الشّدو مُختلِفَ البَلابِل .

مُنذُ الفَاصِلة النّابعَة ، حتّى الْواصِلةُ السّابِعة ،
جَاءتْ التّفاعيْل مُختَلفةَ الوّزنِ مُؤتَلفةَ المُزْن ..
كُلّ مَقْطَعٍ علَى حِدَةٍ لِجَادّة ، تَجمعهُما وَاحِدةٌ هيَ ميّادَة ،
وَ مِثل هَذهِ النّوتةِ الشّعريّة المُتْقَنةِ العَزفِ ، لا يُجيْدُهَا إلاّ مَن جُبِلَ علَى الألحَان
وَ الألوانِ كَـ سَرحَان - تَمامَاً وَ غَمَامَاً - .

[ سرحان الزهراني ]

اسْمٌ مُتِمٌ للشّعر ، وَ رَقمٌ مُهِهمٌ فيْه ،
يأخُذنا دَائماً إلى حيث السّحر مِن البَيان ،
فَندعُو بِألاّ نُشْفى مِنه ، بَل وَ نشكرهُ كثيْراً وَ نذْكرهُ كثيْرا .

صديقي , قايد الحربي اسمٌ متمم لما نكتب , وحقيقيٌ لما نشعر
ونقيّ أكثر مما نعتقد ...
صدّقني ومنذ زرقة حضورك , أفكّر !
أفكّر في أن أستبدل كلامي العادي , بشيء جدير بما قلت , ولو أنّ ما قلت اكبر من أن أجاريه ردا
لذا , انا فخور جداً بما كتبت , ولك التقدير والشكر على ذلك ,
وأكثر ...

محبّتي الدائمة ,,,,

 

[سرحان الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخه الجابري

أضعت الجهات لكنك أتقنت بوصَلَة القصيدة
فغيرت وجهاتنا
نص مختلف التفاصيل،غزير المواويل
نابض بالشعر حد الثمالة
شكرا عليك أخي الكريم سرحان
ولميادة صادق الامتنان

مختلف بحضورك , يا قديرة , وحضور الأحبّه هنا في أبعاد
كل التقدير لك , وأكثر

تحية.

 

[سرحان الزهراني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشقصي

"

لن يجْدِ الليل نفعاً بالواثق المتأمل وهو يصاحب ميادة..

لذا

كان على هذا السرحان أن يهتك بعرض التدقيق..
ويسرح!

:

التأمل.. يعني التقيد
والتقيد ليس من مهمة الليل..

سرحان:

يحدث كل هذا الاجترار العظيم لخطيئة الليل من صدر طاهر مثلك، فماذا لو كان اسمك كثير الإيمان يا سرحان؟!

إنك هنا تجترّ لحن (ميادة) المتواري في حنجرة طفلة كبيرة، نستها دروب البلد على قارعة ليلٍ آسنٍ في العبث، حتى جاء شاعر اسمه (أنت العظيم) ليجمع البلاد لها بنظارة التيه!

:

الرقم (1) يُقرأ (واواً) يا ذائقة..


و


ابــ اسألك هذي يدك ؟!
و الا سوالف موعدك ..
والا سفر للريح .. جفف أدمعك؟!


هنا..

مربط فرسٍ عظيم!

إذ أن السفر للريح يعني أنك الآن خارج البلاد يا سرحان، أو أنك في البلاد الخارجة عن العرف الرتيب الذي يبدأ بالأذان وينتهي بالفسق، تماماً كما يكتب منيف الفسوق في سلة الأطهار. إننا يا سرحان نشعر بالخطيئة المشردة عن صراطها المستقيم كما لا يشعر بالرحم أحايين كثيرة مؤذن صلاة الفجر.

:


هنا:


تأتي ميادة بموسيقى الأرض لتسقطها فوق وسادة الملهاة، وما الملهاة التي يعتيها الشهراني الأنيق هذا سوى تلك البلاد الأخيرة، تلك الأرض التي تتوسد الليل نهار أعيادٍ أخير.

:

أحب هذا الشعر كثيراً يا سرحان، أحب خروج أمثالك عن قيد المألوف الرتيب.

و

ميادة يا سرحان.. لها نخب الأرض في سماء القصيدة.


شكراً كثيراً


"

صديقي , جمال الشقصي ...

إعلم أنّ أحد أسباب هروبي وتأخري في الرد على الأحبه هنا .. هو أنت
انا أقرأك بنبل , وأقرأ تفاصيلك .. في ما تكتب .. بحب
فما بالك لو أنّ ردّك هنا قد قرأته كقصيدة , الشعر أحياناً يكون بطرق غير معتادة , كحضورك
الشعر ترجمة , وأنت ترجمة أخرى !

صدّقني يا جمال أنّ حضورك كثير , ومُتعب , في شعرك وفي كلامك ..
أينما ولّيت وجهك .. سنقرأك ,,,

محبّتي الدائمة ,,,,