![]() |
سنابل صوت / ميّادة.
|
الزهراني
انت تهز...سماء الابداع... فجلبت لنا بكفك هذة النجوم ..التي تتلألأ في سماء الابداع مااسعدني بان اكون اول من يصافح حرفك.. شكرا......... |
يخرب بيتك يا سرحان
من هو فينا الصديق الجاف ؟! قلّي ؟! عموماً باقي أقرا والسلام :) ! |
سرحَان
هُنَاكَ مَن يَحْضُر لِيُجْبِرنَا بالْقُول ِ :حُضُورُكَ فَرَح وتَـرَف وأنْتَ مِنْ هَؤلاءِ يَاسَرْحَان ولاَأدلّ مِنْ قَولِي هَذَا إلا هَذَا النّور الّذي أهْدَيْتُنَا إيّاه سَنَابِل صوْت ، فِي كُل سُنْبِلة ٍ مِنْهَا يَنْسِكِبُ لَونُ الشمْس ِ لَنَا ، وبِنَا جَمِيْل ، وأكْثَر |
سرحان الزهراني كشلال عشبٍ انحدر من اعالي السماء هذا الجمال .. وهذا الاحساس حرفك المتكدس امتلىء به الشعر وابتهج واكتست الارواح بأخضره مااجملك بصدق شكراً كثيراً يامعشب |
أحتَرِمُ هذه الطُّقوس جداً يا سرحان وأنتَ تُخبِّيءُ بين ضِلعَيها أغانِي الماَء أشُدُّ على يديها ../ وأحاول أن أجمَع أكبر قَدرٍ مِن العصافِير الفَّارةِ مِن صدرها ولأجنِحَتِها حكايا دَهشة تُدثِّرُنا بالصُّعود .. وتَنفض إهاب الكَون .. وتَعزِفُ غِناءً أبيض لـِ تستنبِتَ سنابِل الدهشة .. ولـِ تُؤكِّد أن أرضَ الشِّعر تَعرِفُ صوت قدميكَ ومواضيع سجداتِ حَرفك أُحاول أن أحكِيك مُنذ جفافٍ مضى .. وحتى أقاصِي العَطش ويَمامةُ الشِّعر تَحُط على اكتافِنا وتُقرئنا مِنك السلام والشِّعر والحُضور النَّضِر تَجيءُ بِكامِل اناقَتِك وتَخترِعُ لأصابِعك لُغة خاصة لا يُشبِهها سواك وتُوشِكُ أن تقتَطِفَ أيدينا .. فلا نُحيرُ رداً يا سَرحان .. أشَدُّ ما يورِقُ بِنا أن تَكون هُنا _ وبِحضرةِ الشِّعر _ مُختلف جداً . . |
سرحان الزهراني
ـــــــــــــ * * * أُرحبُ بكَ كثيْراً . : فيْ العُنوانِ جَمْعٌ للسّنابِل ، لِذا جَاء الشّدو مُختلِفَ البَلابِل . مُنذُ الفَاصِلة النّابعَة ، حتّى الْواصِلةُ السّابِعة ، جَاءتْ التّفاعيْل مُختَلفةَ الوّزنِ مُؤتَلفةَ المُزْن .. كُلّ مَقْطَعٍ علَى حِدَةٍ لِجَادّة ، تَجمعهُما وَاحِدةٌ هيَ ميّادَة ، وَ مِثل هَذهِ النّوتةِ الشّعريّة المُتْقَنةِ العَزفِ ، لا يُجيْدُهَا إلاّ مَن جُبِلَ علَى الألحَان وَ الألوانِ كَـ سَرحَان - تَمامَاً وَ غَمَامَاً - . [ سرحان الزهراني ] اسْمٌ مُتِمٌ للشّعر ، وَ رَقمٌ مُهِهمٌ فيْه ، يأخُذنا دَائماً إلى حيث السّحر مِن البَيان ، فَندعُو بِألاّ نُشْفى مِنه ، بَل وَ نشكرهُ كثيْراً وَ نذْكرهُ كثيْرا . |
أهزّ غصن الليل ويطيح باكر ! .............. ما بين جدران المسا ./ وانتظاري فـِ يدي بقايا ورد واذكر تذاكر .............. وأربع جهاتٍ ما تـودي لـِ داري أضعت الجهات لكنك أتقنت بوصَلَة القصيدة فغيرت وجهاتنا نص مختلف التفاصيل،غزير المواويل نابض بالشعر حد الثمالة شكرا عليك أخي الكريم سرحان ولميادة صادق الامتنان |
الساعة الآن 11:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.