|
![]() |
#1 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
طأطأ رأسه وبكى ،،
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
كانَ واقِفاً يستندُ إلى جدارِ الغرورِ خلفَّ عينيه ,
و هيَ تجلسُ عندَ عتبةِ الوفاءِ تستجدي خلاصاً من خياناتٍ متكرّرة , سألَها : هل تغفري لي ؟ تكسّرَت عيناها و جرَى قلبُها دمعاً . : أستاذ ابراهيم الحارئي , المُدهِش في الأقصوصاتِ الصّغيرة , قدرتُها على تحريكِ خيالِ القارئِ ما بينَ جذبٍ لماضٍ و استحضارٍ لمُستقبل , هكذا أتَت هذهِ القصقصة , بعضٌ من ذاكرةٍ و خيال . شُكراً للجمال .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
:
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
عندما تفقد الورود من يتنفس عبيرها
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|