![]() |
قـ/ صـ/ قـ/ صـ/ ـة
كانت تتكئ على أريكة غرور وهو بارك على ركبيته يستجدي وفاءً سألته / أتحبني !! طأطأ الرأس وبكى .. |
طأطأ رأسه وبكى ،،
طأطأ رأسه وبكى ،، طأطأ رأسه وبكى ،، ابراهيم الحارثي : لن أزيد عن _أنت بارع_ |
كانَ واقِفاً يستندُ إلى جدارِ الغرورِ خلفَّ عينيه , و هيَ تجلسُ عندَ عتبةِ الوفاءِ تستجدي خلاصاً من خياناتٍ متكرّرة , سألَها : هل تغفري لي ؟ تكسّرَت عيناها و جرَى قلبُها دمعاً . : أستاذ ابراهيم الحارئي , المُدهِش في الأقصوصاتِ الصّغيرة , قدرتُها على تحريكِ خيالِ القارئِ ما بينَ جذبٍ لماضٍ و استحضارٍ لمُستقبل , هكذا أتَت هذهِ القصقصة , بعضٌ من ذاكرةٍ و خيال . شُكراً للجمال . |
اقتباس:
طأطأ رأسه منكسـراً عندما بذل قلبه للعوب يا عائشة وللبوح بقايا ،، |
:
: تابع فـلـ مُتعة سَردك هُنا مُتسع : : |
في القطار كانت تترقب وصولها لتراه وفي نفس اللحظة كان بشغف ينتظرها لم يأتِ ولم تصل وإلتقت عينين لحظة الخروج بخيية لتبدأ قصة حُب جديدة على أنقاض ذكريات أليمة |
.
. . القصقصة تبحث عنك ، يا ابراهيم . . . |
عندما تفقد الورود من يتنفس عبيرها
حتماً سيكون غداً مظلم قالتها له .. وهو يبحث على صفحة الأمواج عن اجابات لـ أسئلة لم تطرح بعد .. لا أمل .. |
الساعة الآن 10:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.