سَقطَ سُقُوطًا حُرّا

[عبدالإله المالك]

عند نعت الأسماء يكون البدل أطول من الصفة، وتكون الظلال منداحة في مرايا اللازود على أرخبيل الأفئدة..
وتنادي الظلال أرواحها إلى أين يا تائهين.. إلى أين يا تائهين..
ونحن نحثُّ خطانا إلى المقصلة.. لأنا أفقنا على قلق لا يضاهي المرحلة.
تصيحُ الظلالُ العاتيةُ من خلفنا.. : لا تُصافحْ.. لا تُصافحْ..
وإن قلبوا البوصلة..

 

[سيرين]

سقوط أم صعود الى ممالك الدهشة والتأمل حد الخشية من ان لا نُجلها بما تستحق
من اين لنا بظلال تستعيدنا من السقوط
تجسيد المشهد بلغة باسقة تتحدث عن نفسها ترك بصمة بليغة الاثر النفسي والعمق الفلسفي
الشاعر المتميز د . عبد الاله المالك
ابجديتك نغم آخر نشتهي صعودها بنا .. فلتكرمنا بها دوما
مودتي والياسمين

\..

 

[عبدالإله المالك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

سقوط أم صعود الى ممالك الدهشة والتأمل حد الخشية من ان لا نُجلها بما تستحق
من اين لنا بظلال تستعيدنا من السقوط
تجسيد المشهد بلغة باسقة تتحدث عن نفسها ترك بصمة بليغة الاثر النفسي والعمق الفلسفي
الشاعر المتميز د . عبد الاله المالك
ابجديتك نغم آخر نشتهي صعودها بنا .. فلتكرمنا بها دوما
مودتي والياسمين

\..

كل الشكر والتقدير لك يا سيرين، ولقلبك النابض بالعطاء

 

[نادرة عبدالحي]

وان قلبوا البوصلة لا تُصافح لا تُصافح ،
وانقلبت البوصلة وخبى النور ،ويبقى الإداب رسائل نور
لبث الوعي والإدراك في النفوس ،

لا تُصافحْ.. لا تُصافحْ..
وإن قلبوا البوصلة..

سلم البنان شاعرنا الفاضل ودمتَ ذخرا وفخرا للأدب العربي الهادف،
تحياتي ومساحات من الياسمين ،

 

[عبدالإله المالك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

وان قلبوا البوصلة لا تُصافح لا تُصافح ،
وانقلبت البوصلة وخبى النور ،ويبقى الإداب رسائل نور
لبث الوعي والإدراك في النفوس ،



سلم البنان شاعرنا الفاضل ودمتَ ذخرا وفخرا للأدب العربي الهادف،
تحياتي ومساحات من الياسمين ،

سلمت وشكرا لك يا نادرة، وحياك الرحمن

 

[عبدالله مصالحة]

ليت ظلالهم أسرت المُضي بشدّة النتاج ، عقرت صريخ الممشى بطعنة الخلاص ، فنأت أياديهم عن أرجلهم وانزاحت عن البوصلة الأحزان
المالك عبد الإله : المفضال
تجيد سعل الجَوى للواقع المضطرب بأدبيّة فذّة وحرز قويم لشرح الحال .
كل التقدير لجمال المعترك .

 

[عبدالإله المالك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة

ليت ظلالهم أسرت المُضي بشدّة النتاج ، عقرت صريخ الممشى بطعنة الخلاص ، فنأت أياديهم عن أرجلهم وانزاحت عن البوصلة الأحزان
المالك عبد الإله : المفضال
تجيد سعل الجَوى للواقع المضطرب بأدبيّة فذّة وحرز قويم لشرح الحال .
كل التقدير لجمال المعترك .

حييت يا عزيزي عبد الله مصالحة،
نعم هو كذلك،
لا ينفع الندم عندما تهرق اللين.

 

[د. لينا شيخو]

أخشى ما أخشاه
أن تقلبنا البوصلة
ونحن نلفّ خيباتنا بورق الجرائد
التي تحمل أخباراً فاسدة
تحياتي لفكرك النبيل .