![]() |
سَقطَ سُقُوطًا حُرّا
عند نعت الأسماء يكون البدل أطول من الصفة، وتكون الظلال منداحة في مرايا اللازود على أرخبيل الأفئدة..
وتنادي الظلال أرواحها إلى أين يا تائهين.. إلى أين يا تائهين.. ونحن نحثُّ خطانا إلى المقصلة.. لأنا أفقنا على قلق لا يضاهي المرحلة. تصيحُ الظلالُ العاتيةُ من خلفنا.. : لا تُصافحْ.. لا تُصافحْ.. وإن قلبوا البوصلة.. |
سقوط أم صعود الى ممالك الدهشة والتأمل حد الخشية من ان لا نُجلها بما تستحق
من اين لنا بظلال تستعيدنا من السقوط تجسيد المشهد بلغة باسقة تتحدث عن نفسها ترك بصمة بليغة الاثر النفسي والعمق الفلسفي الشاعر المتميز د . عبد الاله المالك ابجديتك نغم آخر نشتهي صعودها بنا .. فلتكرمنا بها دوما مودتي والياسمين \..:icon20: |
وان قلبوا البوصلة لا تُصافح لا تُصافح ، وانقلبت البوصلة وخبى النور ،ويبقى الإداب رسائل نور لبث الوعي والإدراك في النفوس ، اقتباس:
تحياتي ومساحات من الياسمين ، |
ليت ظلالهم أسرت المُضي بشدّة النتاج ، عقرت صريخ الممشى بطعنة الخلاص ، فنأت أياديهم عن أرجلهم وانزاحت عن البوصلة الأحزان
المالك عبد الإله : المفضال تجيد سعل الجَوى للواقع المضطرب بأدبيّة فذّة وحرز قويم لشرح الحال . كل التقدير لجمال المعترك . |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
نعم هو كذلك، لا ينفع الندم عندما تهرق اللين. |
أخشى ما أخشاه
أن تقلبنا البوصلة ونحن نلفّ خيباتنا بورق الجرائد التي تحمل أخباراً فاسدة تحياتي لفكرك النبيل . |
الساعة الآن 11:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.