|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الشعبي بِامْتِدَادِ الْلهَجَاتِ ، شِعْرَاً يَحْكِيْنَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
|
![]() |
#1 | ||
|
[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="./images/backgrounds/88.gif" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]كَنتْـُوا أجْمَل منْ نُبـوءْة شعْر يَنْسبْني لَمَـاهْ=َشقْ كَفْ الأرضْ واْبَتّلت ُعرُوَقهْ منْ َدِمـي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
:
هذا النص يحتاج لأكثـر..من مرور/نفس واحد ..! شُكـراً يالداودي.. على هذا الزخم مودتي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
وليتَك تعلم يا خالد .. كيفَ أطلَقتَ سِربَ يَمامٍ كَامِل مِن أكمامِك .. واسْتَمطَرت تشرِين بِهذه السماواتِ الدَّامعة أقرؤكَ وأقتَفي قلبِي حِين أمسك بِكفِّه ذلِك الوجع السَّاكِن بين حَرفٍ وحرف و أنا أختَبيءُ بين فاصِلةٍ وشَطر .. أعِدُّ الهواءَ لرئتي وأجمَعُ المَاء مِن عيني يا خَالد .. مازَالت تُحصي أصابِعك للدَّهشة والبلاغةِ والغِناء كُلما أرخَيتَ أُنمُلةً ../ انسَلَّت مِنها أغنيةٌ باكية مُختَلفٌ .. وتُحيلُ مواويلَ الشعر ماءً
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | |||
|
اقتباس:
أيا جمان ثمة شيء يقتفي قراءتي ردّكِ المعلق كتميمة على صدري اشبه بأنفاس تهبكِ قدسية مثلى وانتِ انت منذ عهد تصبّين الغيوم في كؤؤس النقاء لنثمل معين تواجدك تالله لا يشبهك الا انثى تتماهى في كل شيء بديع كسيّدة مصطفاه تشك لنا الغيوم رقية وتقرأ لنا السحاب لنمضي تحت بركة من ظلال .. كغيمة ركامية تنشر اطرافها للريح وتعدنا سقياَ أيا جمان لقد علمتني الارض وفاءها من ان اخذت مني دمها المعتق بأحرفي واهدتني القصيدة سأركض في كل الاتجاهات عبثّا مختلف وأضرب النوح بإيقاع سرمدي مختلف لكي لا تصغي الي الجدران في لحظة انكسـار وتبقى يانعة بأغصانها تلك التي لا يقرأها الا عابرا يرسل اشاراته الى الغائبين الماكنين رفوف العزله أيا جمـان :- كنت اختزل شعورا لن يكفية وقت ليمّرر لك شارة الشكر والعرفان فالف شكرا لك خ
التعديل الأخير تم بواسطة خالد الداودي ; 07-05-2009 الساعة 11:03 AM. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
أحسنت أخي العزيز/خالد الداودي أحسن الله إليك
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |||
|
اقتباس:
فكيف اذا فتحت كفي او قلبت فنجان نبؤتي الكاذبة يا عطر الم اقل يوما عينا تكفي لتعرّي الغيوم وتركل الجدب جانبا موسعٍ قدره هذه المفردات التي اثقلو كاهلها ستقف في اعالي التلال تلوّح دون ارهاق لدي خمسة جنود يمسكون برايتها يركضون بين تلالها كأطفال عراه وقع الاقدام همسا لا يخاف يا عطر وليس ثمة وريد مبجلا قاماتهم ينبض في دمي كل الشرايين حرّة تعبث بالروح وفجر القصيدة لا يغيب طويلا على افقي ذلك المصلوب على امتداد بصري يرفض تأطير صوره الهاربه الى اقاصي التخوم بأسمالها انت يا عطر من يقف الكلام عنده مختزلا مساحات الركض ليرتمي بين جبين النص وعين القراءة لطالما كنتِ شمسا تغسل عذر غيابي عند مصب الحروف وأسالي الشجر النائم على ضفاف قصائدي بعد رحيل ... تتأصلين كأرض خصبة لإنسكابي وانا المغمور بكِ حد الدهشة والتواضع كلما فتحتي ثقب ضوء لعتمتي اتكور لك جزء لا يفارق شمسه منذ بزوغ لم يتبقى يا عطر الا ان تدخلي في قميص هذا المسجون بوحدته لتتحسسي جرحا على الصدر وتغزلي من خيوط الضياء براءة له فأنتِ تدخلين من حيث لا يدخل الآخرون باقة شكر لـ قلبكْ خ
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|