-*_ضأضأةٌ -*_

[عبد الله العُتَيِّق]

-*_ ضأضأةٌ _*-

وُلوجٌ :
تكالبَتْ الضباءُ على خراشٍ
فما يدري خراشٌ ما يصيدُ

وَمضةٌ /

لأملٍ تشَوَّفتُهُ نفسُه ، فتطلَّعتْ إليهِ .

نَفْضَةٌ /

لروحٍ قاربَتْ لنيلِ مُرادٍ باتتْ إليهِ طُلْعَةً .

عرْضةٌ /

بأهازيجِ الفرحِ متراقصةٌ جوارحُ الجسدِ .

قرْضَةٌ /

لأطرافِ المأمولِ بأنيابِ الهمِّ الآثم .

غمضةٌ /

لذيَّاكَ الأملِ ، إلى أمدٍ فيعود ، أو أبدٍ فيبيد .


بينَ الإيماضِ و الإغماضِ طرفُ حكايةٍ تلاشَتْ معها خيوطُ بَهجةِ مُهْجةٍ

خُروجٌ :
و لو كان سَهماً واحداً لاتَّقَيْتُه
و لكنَّه سهمٌ و ثانٍ و ثالثُ

 

[أمل السرحان]

العطر عبدالله العتيق ..
ما بين ولوجكَ وخروجك ..
نسجت حكاية من وحي أنامل النور ..
فتفتق الليل عن شروق متوهج ..
عذبة حروفك مكلله بالأمل ..
لروحكَ النقاء

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل السرحان

العطر عبدالله العتيق ..
ما بين ولوجكَ وخروجك ..
نسجت حكاية من وحي أنامل النور ..
فتفتق الليل عن شروق متوهج ..
عذبة حروفك مكلله بالأمل ..
لروحكَ النقاء

الراقية / أمل السرحان .
من بابَّةِ الخروجِ كان ولوج حرفكِ بعثاً لجماليةِ الاكتمال
نقيُّ الشكرِ لكِ
__
عبد الله

 

[سمية عبد الله]

اممم

لن أخرج..
هذه الغرف الضوئية توحي بالكثير من المواسم التي تعتمر السماء وتمشي بلا حذاء



كـ أول الفجر.. مبهر أنت









ودّ وياسمين

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية عبد الله

اممم

لن أخرج..
هذه الغرف الضوئية توحي بالكثير من المواسم التي تعتمر السماء وتمشي بلا حذاء



كـ أول الفجر.. مبهر أنت









ودّ وياسمين

الراقية / سمية عبد الله .
أوَ عندكِ نيةٌ للخروجِ ؟
هذا مما لا يُقبلُ ، فمن داخلَ الدار لا يخرُج حيثُ تملُّكُه إياها
نسائمُ فجرِ الشكرِ تهبُّ في سماءك
__
عبد الله

 

[قايـد الحربي]

عبدالله العتيق
ــــــــــــ
* * *



ضأضأةٌ وضّاءةٌ حدّ الإشراق و الإغداق ..
تُحدّدُ حرفاً و لا تحدّها اللغة أو تحيد عنها .

:

كم أنتَ مُبهجُ الإبداع
و مُبدع البهجة ،

فشكراً تتلوك .

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

.

.

.

ضَأْضَأةٌُ ../ وَالضَّوء فِيها بِكمْية إخْتزالٍ تُمكنها اشْعال الْتَاريخ دُفعةً واحدةً
[ عبَدالله الْعُتيِّق ] : كَثْيراً ما أقِف ..أبْصُرك بِوهنِ جِفْنِي ..وأنا أضَع يَدِي عَلى رَأْسِي إحْتِراماً والْتِزاماً ل ظلِّك حَتّى ,

أُسْتاذ

.

.

.

 

[عبد الله العُتَيِّق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

.

.

.

ضَأْضَأةٌُ ../ وَالضَّوء فِيها بِكمْية إخْتزالٍ تُمكنها اشْعال الْتَاريخ دُفعةً واحدةً
[ عبَدالله الْعُتيِّق ] : كَثْيراً ما أقِف ..أبْصُرك بِوهنِ جِفْنِي ..وأنا أضَع يَدِي عَلى رَأْسِي إحْتِراماً والْتِزاماً ل ظلِّك حَتّى ,

أُسْتاذ

.

.

.

الراقية / عطر و جنة .
الضوءُ من قارورةِ عطرِ جنةِ معنى الحضور منكِ هنا
فأوهنَ الجفنَ ، و أخضع الرأسَ إجلالً حيث القادم
فوجبَ الشكرُ وظيفةَ حالٍ
__
عبد الله