![]() |
-*_ضأضأةٌ -*_
-*_ ضأضأةٌ _*- وُلوجٌ : تكالبَتْ الضباءُ على خراشٍ فما يدري خراشٌ ما يصيدُ وَمضةٌ / لأملٍ تشَوَّفتُهُ نفسُه ، فتطلَّعتْ إليهِ . نَفْضَةٌ / لروحٍ قاربَتْ لنيلِ مُرادٍ باتتْ إليهِ طُلْعَةً . عرْضةٌ / بأهازيجِ الفرحِ متراقصةٌ جوارحُ الجسدِ . قرْضَةٌ / لأطرافِ المأمولِ بأنيابِ الهمِّ الآثم . غمضةٌ / لذيَّاكَ الأملِ ، إلى أمدٍ فيعود ، أو أبدٍ فيبيد . بينَ الإيماضِ و الإغماضِ طرفُ حكايةٍ تلاشَتْ معها خيوطُ بَهجةِ مُهْجةٍ خُروجٌ : و لو كان سَهماً واحداً لاتَّقَيْتُه و لكنَّه سهمٌ و ثانٍ و ثالثُ |
العطر عبدالله العتيق ..
ما بين ولوجكَ وخروجك .. نسجت حكاية من وحي أنامل النور .. فتفتق الليل عن شروق متوهج .. عذبة حروفك مكلله بالأمل .. لروحكَ النقاء |
اممم لن أخرج.. هذه الغرف الضوئية توحي بالكثير من المواسم التي تعتمر السماء وتمشي بلا حذاء كـ أول الفجر.. مبهر أنت ودّ وياسمين |
عبدالله العتيق
ــــــــــــ * * * ضأضأةٌ وضّاءةٌ حدّ الإشراق و الإغداق .. تُحدّدُ حرفاً و لا تحدّها اللغة أو تحيد عنها . : كم أنتَ مُبهجُ الإبداع و مُبدع البهجة ، فشكراً تتلوك . |
.
. . ضَأْضَأةٌُ ../ وَالضَّوء فِيها بِكمْية إخْتزالٍ تُمكنها اشْعال الْتَاريخ دُفعةً واحدةً [ عبَدالله الْعُتيِّق ] : كَثْيراً ما أقِف ..أبْصُرك بِوهنِ جِفْنِي ..وأنا أضَع يَدِي عَلى رَأْسِي إحْتِراماً والْتِزاماً ل ظلِّك حَتّى , أُسْتاذ http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . . |
اقتباس:
الراقية / أمل السرحان . من بابَّةِ الخروجِ كان ولوج حرفكِ بعثاً لجماليةِ الاكتمال نقيُّ الشكرِ لكِ __ عبد الله |
اقتباس:
الراقية / سمية عبد الله . أوَ عندكِ نيةٌ للخروجِ ؟ هذا مما لا يُقبلُ ، فمن داخلَ الدار لا يخرُج حيثُ تملُّكُه إياها نسائمُ فجرِ الشكرِ تهبُّ في سماءك __ عبد الله |
اقتباس:
الراقي / قايد الحربي . من وضاءةِ ضوءِ وجودكَ كانت الـ / ضأضأة فأبهجتِ الإبداعَ مُهجةُ روحكَ __ عبد الله |
الساعة الآن 03:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.