|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
أعتقد أنه قادر و يستطيع نسيان ماكان و اكتشف بطلان و استحالة ذلك فقد استولت و استحوذت على كل ذرة في كيانه و كينونته . . لم تسطع أنثى قبلها أن تستحل قلبه و تستعمر فؤاده كما فعلت هي .. . . ياللهول .. ف فهول مااكتشف و و اتضح له جليا جعله من الأمر في دوامة من الحيرة مستديمة و ودائمة و لكن بعد بذل جهد ليس بالقليل هو استعاد و استرد ماأفقدته الحيرة إيآه من توازن وأنتج هذا تسائلاً مصحوباً ببعض التعجب كان فيما بينه و بين ما بينه استدار و يدور في حلقة ليست بالمفرغة هي و إن كانت تبدو كذلك هو ؟ ؟ ؟ لما هي دون غيرها فقط من الحور او من كن غيدا او بالبياض متوشحات او من كن للسمار أقرب وأدنى و هو الذي كان في كل مضامير الهوى له من الصولات مالايحصى بالعدد و من الجولات مالا يحسب بالأرقام و إليها ينسب و يحتسب لم يشعر هناك بما هو الآن به من سهد و أرق بلظاه المتقد و لهبه المتو قد لايزال لإحداقه المنهكه مع جمرة .. حديث اصطلاء لم ينتهي حتى الآن و الحديث ذو شجون مع كآبة لابرد و لاسلام بنارها اضافة الى كل هذا و و ذاك و ذلك يـــــــــــعــــــــــــتريــــــــه من ضيق الانفاس و لهثها و شرود الذهن و نزوح الإدراك و انزواء الوعي و اعتزاله مصحوبا مع الفتور في الأطراف و جسد آيل للاحتظار تعصف بأركانه ريح الضمور و النحول فأصبح للكفين مقلبا و لحالك الليل خليلا و خلا و فيا يا للشناعة حالة و محالة و مئاله و ماهو اليه آيل و حائل فلم يذق للفرح طعما و لاللهناءه نكهة و ذات يوم .. كان فيه القلب طاغي الحظور و العقل يصرخ و يزمجر فيه و لكن كان في وادي غير ذي صدى . . كسر حاجزا من آل... التردد العالي و حطم سداا لذوي العزة يعود نسبه وحسبه لم يبقى بعد هذا إلا أن يخلع معطف الغرور ذا اللون النرجسي الذي بارتدائه مانعا و عائقا لما هو مقدم وقادم عليه و نزعه دون عناء او مشقة ووووووووووووووووووو قائمة الرسائل رسالة جديدة : (................................. ........................... ...................... ) بثها عبر جواله .. معنونه بـــــــــــــــ( نداء ) و ((لا)) لكل معكر لصفو الحب و نقائه سواء عن غير قصد كان او مصحوبا بالترصد إصراره المتعمد هو و (((لا))) لكل مـــفـسد للود قضية به او من خلالة قد تحاك لم تنتهي بعد يتبع..
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
حديث مع النفس بصوت مرتفع ..
كنـت هـنــا أنــت .. الشاعر حمدان الرويلي .. بانتظارك .. يتبع ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | ||
|
شــمــ نـجـد ــس
شكراااا لانك هنا فبمرورك استضاء متصفحي كوني بخير
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
الرويلي:
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
اتعلم انه قد دب الصمت في ارجاء النفس
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
: : حمدان الرويلي هذا الحديث الذي لم ينتهي يستحق ان اصفق و بكل قوتي اخذتنا معكــ في دوامة متكاملة من الصدى صوت حروفكــ كان ساطعا بتردد عالي اني انتظر البقية يا حمدان فلا تطيل علي الانتظار دمت بروعة تقديري : :
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
لغة جميلة
وتوظيف رائع .. جميل هذا النص فيه مسافة للسفر الشهي حتى قبل أن ينتهي ... بانتظاركـ مودتي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
*
جميلٌ هذا البوح ياحمدان.. مع أنّك أتعبت النظر.. بتساقط الكلمات بهذا.. الشكل. ولكن بيني وبينك.. كانَ سقوطها.. كسقوط المطر. فشكراً../. لك.
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|