" مُدَوَنْاتَ خَاصَه "

[نايف بن سعود]

::
::

(( الَبَدَايْه ))

خَطَيْئَـ..ـتَيِ فَقَط كَانَتْ بَأنْيِ جَازَفتُ
بـَ " الأمَنْيَاتَ " !
جَازَفَتُ " طَمْعَاً " فَيّ أنْ أكَوَنْ
يَقَيَنْاً " يُصَلبُ " عَلَىّ بَوَابَةِ
ا لَخٌرَافَـاتِ . .
ا لَخٌــ ..
رَافَــ..
اتِ
::
::

1 .

تٌورِقُنْي " الَذكَرَىْ " لآجَلَك !
فَأقُوَمُ أتَلوّ عَلَىّ " قَلَـ..ـبَي " ..
سَيَرةٌ الَدَفَءُ" الَمَفَقٌوَدَةِ "
مُنْذُ قُرَوَنْ !
.
فَأشياؤكَِ الَقَلَيْلَه تَسَألُكِ أينْ " رَحلَتيْ " ؟
فَأشياؤكَِ الَقَلَيْلَه يَاكَثيرة
كثَيَرةٍ مَنْ
حَ وَ لََ يَ ..

::
::

2.

أنْتِ دَوَلتَيْ " الَمُُحَتَلهَ " , وَأنْا شَعَبْكَ " الَمُقَاوَم " !
لآتَقَلَقٌيْ سَتَشَرقُ شَمَسَ " الَحُريهَِ " قَرَيَبْاً
حَتْىَ وأنْ طَالتْ !
لآتَقَلَقٌيْ سََأعَطرُ يَدَيَاَّ
مَنْ عَ . ط . رِ " تُرابْكْ " ..

::
::

3.

أنْا الَذّيَ لأ يَكَلُ مَنْ
مَلئِ " جَرةِ " الآنْتَظَارِ ..
بـمــاءِ " الَصَبْرَ " ..
الَصَـ...
بْرَ ..

::
::

4.

طَيُفكِ " خَنْجَراً " غَاَدَرَ ..
يغَرَسُ بخَاصْرة ِ
" تَحَرريْ منَـ..ـك "
بَلاَ رَحَمـ..ــْهَ ..!

::
::

5.
عنْدَ هَبوبَ رَياحَـ..ـكْ يَتْملكنْي
" وَجَعْاً " لأ حَدَوَدَ لَهْ.. !
صَدَقَيْنَي لأيَـ..ـهُمْ !
فَالأهَـ..ـمْ يَا أنْا ؟
أنْ تَدعَيَنْيَ أغُمَضَ عَيَنْايَ
لَنْكُنْ قَادَرَيِنْ عَلّى " الأسَتْمَرَارَ ".
الأسَتْـ...
مَرَارَ ..
::
::

6.

ضَحَكْتَكِ الَمُجَلـَ..ـَجْلَةُ
لأزَلتْ بَقَايُاهَا تَجَعلُ مَنْيَ !
بَاقةََ " وَرَدٍ " للَعَاشَقَيَنْ .

::
::

7 .

(( أحَبُكَ مـَ..ـوَت ))
بَيَنْ الحَاءِ وَالَكافَِ
بَدَ . ا . يَه ..
وَبَيَنْ المَيَمّ وَالتَاءِ
وَ. دَ. اعَ ..
لَيَتَ البَدَايَة كَانْتَ ليّ !
وَالوَدَاعَ لَرجَلٍ مّا وَليَسَ لَيّ ؟!!
.

(( أحَبُكَ مـَ..ـوَت ))
بَالغنْا فَيّ مَشَاعَرنْا فيّ زَمَنٍ
أصَدَقُ الليّ فَيَهِ كَـ..ـذَبَ ..
الَحَياهُ بَهِ لَعُبـ..ـْه
والَمَوَتُ بَهِ " أجَمُلٌ " ألعَـ..ـَابَهِ ..

.

مـَ..ـوّت
هَا نْحَنُ
نْمَوٌتُ كَثَـ..ـيَراً !!!
كَثَـ..ـ
يَراً ..
::
::

8.

سَفَيَنْتَيِ حَاوَلَتْ إقَنْاعَيَ بَالـــ" عّدَوَلِ "
عَنْ إلابَحَـ..ـارَ " لَــ .. بَــ / كِ "
فَأمَوَاجُ " الُبعّد " أنْهَكتَهَا !!
فَمَتْى سَأرَسَو بَالقَرَبِ
مَنْ " أرَخَبَيْلاتِ لقََائُكِ " !

::
::

9.

أسمُكِ يعَنْي:
الـــ " حُلم , الأمنية , سطوعُ "
وليَ مَنْ أسُمَكِ :
الـ " وَهمْ , خَيَبه , ظَلاَمْ "
ولكِ مَنْي:
الـ " حَرفَ , لآزَوَردَ , ذَكَرَىَ "
وليّ منْكِ :
الـ ", صَمتْ , هَروَبْ, تَيه "

::
::

10 .

قَبْلَ السَقَوَطَ
مَنْ مِنَّا " يُلاحَقُ " الأخَرَ ؟
" غُروبـ .. حُزَنْــ .. / يّ "
أمْ شُرَوَقـ.. حُزَنْـ .. / ـك !

::
::

11.

مُتَعوّداً على " التحديق " بكِ !
فأنتِ ضالَّة السَـ..ـمَاءَ ..
السَـ..ـ
مَاءَ ..
::
::

12.

يَنْفَجرُ " صَمَـ..ــتْيَ " سُؤالاً فَيّ أعَيَنْ الَمَارهَ ..!
أيَنْ ظَلــــَــــــــــــيّ ؟
ظَلـ..
ـــيّ ..

::
::

13.

هّذاَ " الَشتَات "
إلَيَسََ كَفَيْلٍ بَانِْيّ " أَفَتَقَدكْ " !
أَفَتَـ...
قَدكْ ..

::
::

خَتَامَاً :
أذَنْوا لَيّ بــَ " الأخَتَفَاء "
و .
دا ..
عاً ...!

 

[نـــجد]

مدونات خاصة جدا
مدونة عشق سرمدي
يتغنى بأسره و يتمنى آسره

من بداية الـ / أ إلى نهاية الـ / ـك
كانت هي هنا تختال برسمك وتدوين قلبك
شكرا لهما قلمـ ك وقلبـ ك

 

[لحظة]

أرقتني هذه البداية فكانت كإنهيار التمني والمخاطرة

وعلى أبواب الأمل مازالت تأكل الطيور من ذاك الجسد


وتنفصل أجزاء الحكاية بإنتظار عصى التجديف


أخي نايف بن سعود .... فلتدع الرياح


تحرك تلك الأشرعة ... لتنقلها .. بعيدا ً


فقد تجد موانئ خالية من القوارب لترسوا سفينتك


رغما ً عن القبطان ....



شكرا ً لك بهذه الروعة


دمعة في زايد

 

[شــمــ نـجـد ــس]

:

الكاتب نايف سعود

بعد أن ننتهي

و ننـ تهي ..!!

عن قرآءة نص آخـر يعكر صفا حرفكـ

فقط أشرّع الشبابيكـ

وادعو الأكسجين

:

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
الآن فقط آمنت بأن الحرف يستطيع أن يُغني . .

مدونات خاصة . .

وُشحت عشقاً ، حباً ، حُلماً . .

وتنقبت بـ نقاب الخصوصية لأنها مختلفة عن الغير . .

لافض فوك سيدي " نايف سعود "

وزهى بأناملك القلم . . وبفكرك الحرف

دام ضياؤك المشرق


(احترامات . . دائمة)

سعـد

 

[خالد صالح الحربي]

:
الـ [ 13 ] يانايف ،
هوَ رقمُ تشاؤمٍ عتِيد عند الغرب ،
كنت أتهجّى بدايتك رقماً رقماً وَ قمراً قَمَراً وَ أقول :
ليتهُ لا يتوقّف عند الـْ..[ 13 ] . ولكنّك فعلتها ..!
عموماً ذاكرتُكَ مُثخنَة الوَجَع وَ البَجَع ،
وَ لَغَتُكَ مليئةٌ بالفراشات .
_ تقديري و احتراماتي _

مُ
تَ
ا
بِ
ع

 

[د. منال عبدالرحمن]

وكأنَّني أرى الحزنَ هنا دَمعة تسقطُ برفقٍ على جبلٍ مغطّى بالثّلوج الشّمالية
فتَكبرُ وتَكبرُ وتَكــ ... ـبُر
وكلما اقتربت أكثر من النهاية .. تضخّم البردُ في أَطرافِها حتى باتت كتلةً ثلجية , عصيٌّ على الشّمس الولوج إلى أعماقها وإذابة كل الشّتات العالق بها !!



الأستاذ نايف بن سعود

حرفكَ هنا كان شاهقَ الارتفاع , الصعود إليه إرهاق والسقوط منه هـ...لاك !



لكَ كامل احترامي !

 

[العـنود ناصر بن حميد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن سعود

خَطَيْئَـ..ـتَيِ فَقَط كَانَتْ بَأنْيِ جَازَفتُ
بـَ " الأمَنْيَاتَ " !

توقفت كثيراً عند هذه البداية
كانت حكاية بلغة خاصة !!
نايف بن سعود
القراءة لك متعة كبيرة
شكراً لك