|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الفصيح بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
( للدُّنيا أُمٌّ تُدعى ( مِـــصـــرْ ) ... للدُّنيا أُمٌّ تُدعى ( مِـــصْــ .... ـرْ ) فلتدخُلها بسلامِ الله و امنحها القُبلةَ عند الفجـ .... رْ .. احضنها شِعراً يضحكُ من حُبٍّ حرفٌ دُريّْ .. اهديها الحُـبَّ بياضاً ـ أو لا تُهديها ـ حتماً تهديكَ مياهَ النِّـيل زُلالاً فاشربْ و اسكَـرْ من خمرٍ دهراً كي تصحو من سُـكـرٍ بهواها نشواناً تستقري الإبداعات عُــلاً و تعيشَ ( حُسينيَّاً ) بـإباءٍ خُذْ من ( زينبَ ) طُهـراً كي تمنحكَ نقاءً بنتُ الأطهارِ ( نفيسة ) و ( الأزهرُ ) يمنحنا الإشراقَ بـحُـبٍّ سلميّْ .. و ( الأهــرامات ) تضـجُّ خُـلوداً تُـرقِصُ أوراقَ الماضي الأعذبْ و تُغني بــ ( الأُرزاتِ ) مواويلاً و تُداعِبُ مجدَ ( الأسكنْدَرِ ) شوقاً و تُصلي نحو ( قِبابِ الآلِ ) خُشوعاً أبديَ الــوُدِّ .. ( فرعونُ ) بهيٌّ يُبدعُ للتاريخِ سماءَ بهــاءْ .. و ( متاحفُ ) نورٍ تُحيينا فيما قبلَ الميلادِ ببسمةْ .. فنصافحُ ( مُمياواتِ ) المجدِ بنشوةْ .. و رياضُ ( البشواتِ ) جِناناً تستجدي إحداثياتَ الوجدِ المحميِّ بتبرِ الأرض و ( الفولُ ) يُغذِّي الدُّنيا نـوراً من حبٍّ لجلالِ التربِ الـ ينمو فينا مزجيَّـاً بدماءِ الشعبْ .. و الشعبُ يُوحِّـدُ آمالَ الأكوانِ رسوماتٍ تُحيي فينا النبضْ .. و يدومُ العِشقُ سماويَ مَـذاقٍ مِصريَّ الأشذاءْ و النَّكهةُ فرعونيةَ بَـوحٍ من عطرٍ نيليٍّ زاكٍ .. و الرُّوحُ بـحُـبٍّ غنَّـتْ : ( للدُّنيا أُمٌّ تُدعى ( مِـــصْــ .... ـرْ ) ... عقيل اللواتي يوليو 2007 ج / م / ع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
:
رائحة الشوارع ، و عَرَق الأرصفة ، وزحمة مترو الأنفَاق ، وضجيج النّاس في الأوتوبيسات ، والهرم الأكبر ، وأبو الهول وإن لَم يُذْكَر .. كُلّ ذلك قرأته بين سطور هذا النص .. _ شُكراً كثيراً لك .. ياعقيل _
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
عقيل اللواتي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
عقيل اللواتي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
كل ذلك يا خالد
عذب و مرورك هنا أعذب ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|
..
وكأنك ترسلها عبر النسمات منها وإليها عذبٌ أنت كـ نيلها صباحُ الخير ..
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||
|
: :: عقيل أنعم و أكرم بِك و بــ أهلها الكرام قرأت شعراً فاخراً منادياً الى شيءٍ ما رُبما شيء من ماء سحابة ممطرة الى وطن لا أعلم و لكن ترك هذا النص فيني إنطباعاً اخر غير الذي قرأته ![]() لن أخبرك ما هو الأن دعني أمارس طقوس التوغل ان سمحت لي و ولو قليلاً شُكراً لــ مدائن الجمال حين اطلاق لــ شعرٍ عقيلي شهي تقديري :
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
عندما تمر علي
أحسُّ فعلاً أنك مررتَ على جمال فأخجلُ من جمالك ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|