|
معرفات التواصل |
![]() |
|
أبعاد الشعر الفصيح بِلِسانٍ عَرَبيّ مُبِيْنْ . |
![]() |
|
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 | ||
|
فمٌ مغلقٌ.. ويعضّ بأسنانهِ الحزنَ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | ||
|
سأغفو أخيراً
سأغفو كغابةِ موتي كصوتِ الطنينِ المؤبدِ في أذنِِ الكونْ مهدي ، كلُّنا موتى مبتدئونَ وحده لنا فيه تجربةُ الموتِ البديلْ ليغمرِ الفرحُ روحكَ حتى تبكي من صفحٍ عميقْ محبةٌ تجري في قلبِ القرينْ
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
مهدي سلمان
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
|
و هل تغفو الغاباتُ إلّا لتشتعلَ ربيعاً بعدَ موت !
هذا الوصفُ الدّقيقُ العميق , كانَ قادراً على استباحة الأبوابِ المُغلقةِ بينَ النّفسِ و الذّاكرة لينبّهَ الموتَ الغافي بينَ جنباتِ الخوفِ و الطّمأنينة و الثّقة و الغفلة .. و يوقظَ الانتظار ! رائعٌ أيّها الأستاذ .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||
|
:
كـ عزف الناي ورقصة الليل الماجنة على انفاس ثقوبه المحترقة.. رائع جداً أخي تحية وعطر .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||
|
شَيءٌ مِن قلق وَكؤوسُ مَطر وَ كثيرٌ مِن شغب وبعضٌ من موتٍ أنيق كيمياءٌ يمنَحُنا إياها هذا المَزيجُ الذاهِل مِنك .. لـِ تصنع لنا من الحرف الأبيض جناحي ملائك يرتَكِبُ ما تيسر مِن الخَطايا و أصابِع تُشبه الدَّهشة ولكِنَّها أكثر جسارة مهدي سُليمان تُبعثِرُ عطشنا فِي أزِقَّةٍ مُبلّلة لأنَّك القَادِرُ على أن تكتُب لُغة الماء حِينَ يُراهِن على الانسِكَاب مدهش جداً . .
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
مهدي سليمان .... أهلاً بك ... نصٌ جفت من حرقته الروح .. و يبست الأنفاس من حوله ... و استحال الوجع موتاً بطيئاً في جوفه ... مهدي ... بنزفك .... قُلبت كؤوس الحياة ...
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||
|
مَهْدي
|
||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة
|