..
منذُ شَهقَةِ الفَجر وفِي صَدرِي أنفاسُ البَقَاء وأنا أتَّكِئُ عَلى ضَوءِ القَمر
يُرافقُنِي السَهر ويَحكِي لِي اللَّيل خَيالات السَهر وكيفَ أنَّ هَذَا النبض المُزدحِم
بِكُل شَيءٍ ورُغمَ أنَّ هَذَا الإنتظَار لايأتِي بِشَيء إلَّا أنَّهُ يَحتضنُ هَذَا الضَجِيج بوشَاح
اللِّقَاء وسَماءُ الأمل تَمتلِئُ بـ أحلامٍ تُعانق الألوان وترسُمُ قوسَ قُزح عِيدًا للحيَاة !
.