هِيَ مشِيئَةُ الله وحِكمَته فِي شؤُونِ خَلقِه وجلَّل فِي عُلاه يأخُذُ الظالمِينَ بِظُلمِهم .
واليهُود لهُم تارِيخ حافِل بالإجرام والكُفر والتندِيد بالمُسلمِين وعظِيمُ سُلطانِه يأخُذُهُم بِبطشِه إنَّهُ عزِيزٌ ذُو إنتقام
الله يِرحمنا بِرحمته وينصُر دينهُ وعبادهُ المُسلمين فِي كُل مكان .
مُمتع السَرد يارشَاد حماك الله
