سَعَد الْوَهابْي
تَتَهْجَانِي وَاقرَؤنِي مَعَك وَكأنْي لَم اكُتبَ مَاتَلوتَ انتَ مْنِي وَكَتَبْت
مُثيرٌ لِلْبَهجة انّ تُتَرجِمُنْي صَفيحة مَرْمَرية لَامِعة الْطُهر
تُتْلى وَلاتُنْسى وَطَيرُ عَينْي يَحَلِق فَوقَك ولا يَكُفَ الْتَحدِيق
سَعَد ,
اثِقُ جِدْاً بِنَظرتِك الْإيَجَابية للِأشَياء
اذّ ان الْسَماء ابْلَغتْنِي شُكْرهَا لَك قَبْل شُكْري واحْتِرامِي لِعنْاق حَرفْك
الْعَمِيق
