الناقد الجميل / عبدالإله المالك ،،
دائماً تتحفنا بلباقة حرفك وأناقة كلماتك بما يفيد ،،
أحببت فقط أن أنوّه _ كوجهة نظر لا أكثر _ أنّ النص ليس به عيب عروضي إلا هذا الشطر ( في ثناياه يتمطى الشحوب..)
وبقيّة القصيدة موزونة ،،
وأما ما أشرت إليه هنا
فبعيد ،، جداً ،،إذ أعتقد جازماً لو قرأتها مرة أخرى ستجد أنها صحيحة ،، وليست مكسورة كسراً يعبث بالنص
فهذه الأربعة الأبيات كاملة وزناً وقافية
كيف ننجو من الظلام وكل م الأرضِ ظلمٌ سواده موبوءُ..!!
ليس يجلو ظلامه غير صبحٍ ،، تائه الفجر ،،، والضيا مخبوء
كل صوت في سمعه ترديدٌ ،،لنداءٍ في أذن صخرٍ أصم..
كل وهم في مقلتيه نشيد،،،، رددته ضفائر الليل باسمي..
،،،
لا تعنيني الكاتبة ،، بأي حال ..
لكن المعاني التي تكتبها أكبر من أبعاد
،،