عَبد ..
أنتَ ظَاهرةٌ لَا تَتكرر فِي تَاريخ الشِعر اْلعُماني اْلشَعبي ..
صِدقاً /
فَيرووووزْ تَمنح فَضاءاتٍ مِن اْلوَجعِ لِلكِتابةِ
وَمريمْ كَونٌ مِن اْلبَوح :
ذَاتهُ اْلسَفرُ إلى عَيني سَماواتِها !
وكُلّما أقرؤُكَ أنْفثُ عَلى رُوحي تَعويذة اْلصَبر
وَرُقي اْلسَكينةِ ..
لَكَ المَودة