[ناصر الصاخن]

؛
أهلاً مجدداً ..

ومع اني لااحبك مقالاتك دائماً ياناصر
ولكنك صدقت والله , وللأسف ماخفي كان أعظم وادهى !
البطانة سيئة وتحتاج لترميم , ليس على سبيل الدراسة فقط بل وغيرها الكثير ,
المفترض نظاماً وإلزاماً , أن توفر الجامعة للطالب الذي تبتعد جامعته عن أهله سكناً , ولكن المحسوبيات لم تدع شيئاً
والمفترض نظاماً وإلزما ً , أن تنزل مكافأة الطالب أو الطالبة شهرياً في حسابه وبدون تأخير ولكن هنا يساورني الشك في التأخير الدائم !
تأمر الدولة بتسخير جميع سبل الراحة للمتعلم في شتى المجالات , ولكن هناك بطانة سيئة تحتاج للوقوف بين أيدي النقابة العامة والتحقيق !

الأخ العزيز سعيد الموسى :

مرحباً بك ألف ..!

لم أكن أعرف أن الاختلاف في الرأي يُفسد في الود قضية .. ولعل هناك سبب آخر لكرهك مقالاتي .. أتمنى أعرفه ..!

وعودة للعقلاء .. فهم لا يكنون أي حقد أو كراهية بمجرد اختلاف الرأي .. وإلا لتحولت مجالس الشورى والبيوت لساحة ضغائن وكراهة بمجرد الاختلاف ..!

..
وقد أصبتَ في تعقيبك في أن الدولة تسخر الأموال للشعب .. فتعطيها للجهات المختصة .. ونسمع بالمليارات والملايين لجهة التعليم مثلاً .. ولكن .. لا أدري أين تذهب حقيقة ؟!

هل هي فعلاً غير كافية ؟ أم هناك سبب خفي وراءها جعل عيوننا عليها كالغشاوة فلا ندرك ماذا يحدث من وراء الحجب ..!

ولكن من باب سد أقلام المنتقدين أو المتكلمين .. تستطيع الوزارة أن تسكتنا هُنيئات بكشف الحسابات مثلاً ,, وتخبرنا أين تذهب هذه الأموال .. وأين تُصرف وهكذا ..

ربما هو حل قابل للخطأ والرد ..

شكراً لحضورك ؛

وللمعلومية : فلا أكن أي كراهة لحضوركم

غضَ النظر عن المُوجعـ.. ات , في مجريَـ.. ات [ إلجـام ـ.. / عيُون ] بالتحديد ,
[ سُنه كونيَه ] ياوطن .. طِن طننن

.. أهلاً أختي الهنوف ..

أحياناً هناك شواذ لغض النظر عن الموجع ..

فلن يصطلح هذا الموجع بلا لفتة نُبادر بها ..؛

لذا .. فلا نخشى كلمة الحق إن شاء الله في قولها .. فالمجاملة أحياناً لن تزيدنا تقدماً .. بل تأخراً وتقاعس وتكاسل ..!

..
شكراً لحضوركِ ؛

ناصر الصاخن ...

أهلاً بك ...

سيكون هذا المقال بمآسيه و ثقل أوجاعه من إرث الماضي ليحكى للأجيال القادمة ... إذا ما علمنا أن الطفرة شاءت أن تزاد أعداد الجامعات و في كل الوجهات تقريباً فلم تعد هناك مأساة 1200 كم ...

أما مأساة قلة المكافآت و عدم كفايتها لحاجات الطلاب و حاجات [ أهلهم ] فهذه ستجرها الأجيال اللاحقة معها لتلعن كل آكلي حق المواطن في العيش الشريف الرغيد الهانئ ...

ناصر ...
قلمٌ / ألمٌ جميلٌ جداً ... شكراً لك ...

أخي حمد الرحيمي :

مرحباً بك هنا ؛

إن المآسي والمواجع نتمنى أن تُنسى بعد تطبيق القوانين والشرائع التي تخدم المواطن بشكل ملحوظ ..!

إن الطلاب هم المواطنين .. وأكثر سكان أو مواطني المملكة هم من فئة الشباب ..!

فالكبت عليهم من جهات عدة .. حتى أنهم يصبحوا مثل الشطيرة أو الساندويشة ملفوفة لفاً قوياً محكماً ..

من كثرة الأماكن المحرمة لدخولهم .. إلى المكافآت التي ربما لا تغني ولا تسمن من جوع .. إلى حروب في الطرق يومياً لم يوجد لها حل لهذه اللحظة ..

وإلى آخر المواجع المؤلمة .. التي لن يتحملها البعض .. حتى يُهاجر للدراسة أو للعيش خارجاً بعيداً عن هذه المواجع ..

..
ألف تحية لك ؛

آه بس آآه
تخرجنا ومازالت المعاناة يكررها الأجيال التي بعدنا

حقا

الشكوى لغير الله مذلة
شكرا لك

المعاناة التي تتحدثي عنها لربما ستستمر ربما للأجيال الجديدة واللاحقة من بعدنا ..

ومن المؤسف أن الأسعار التي تغيرت ٣٦٠ درجة .. والمكافأة لا زالت على حالها الرديء ..!

.. أهي فعلاً منسية ؟ هل آلاف الطلاب هنا هم منسيون ؟ أم ماذا ؟

ما سر السكوت طوال السنوات هذه ؟!

هل من مجيب ؟!

.. وبشأن الشكوى لغير الله ..

فنحن نخبر ونعلن ما يدور في الشارع السعودي .. أو الشارع الخاص بطلابي السعودية ..!

ونتمنى ألا نُذل لغير الله .. فهم أكرم وأعز من أن يذلوا المواطنين ..

وكل هذا أمل .. أتمنى ألا يذهب سريعاً مع أي ريح عاصرة قوية ..

..

أشكركم جزيل الشكر على هذه الوقفات معي ؛

أخوكم دوماً ؛

ناصر ،