نَكهَةُ هذا الشِّعر الجميل بلكنَتِه الإمارتيه دافئٌ جداً رَغم أنَّه يسرِّب الحُزن بِطريقة يتسارعُ معها النبض
و لَم يَكُن مُغلقاً يا حِصَّة بَل وصَل إحسَاسُه كمَا أردتِ ، ولَن تَحتَاجي مَعه لتفسرٍ أو بيان
ولأنّكِ الأرحب صَدراً :
توقفتُ عند الشطر الأول من هذا البيت والذي لَم يستَقم مع بقية الأشطُر
ويشّ بايبري هالطعوني
.......................هيَرة العربان تسلابي
كُل الشُّكر لكِ
.