ولوج الى عالم التكوين الأبدي استمتعت بسرده كثيرا رغة التناغم الفلسفي والنقمة الأنثوية به
وهي اسرار لا يدركها عقل عادي بل يسافر بسرعة مخيفة الى مصابيحه الأولى لكي يحاول " يحاول " ان يقول شيئا
ثم يتصادم بخوف الإيمان إذ أنه يبقى من علق فيصدمك مرة أخرى ليكون من ألق.
تاهت هي اللحظة الممتدة عبر الدهر من قبضة الظهر الآدمي وحتى دفقة البطن الحوائية
لتعبر عن حالة حنين وبكاء بين صادر ووارد في حياتين تتألمان كثيرا
مساحات شاسعة هو هذا الحديث تمر مر السحاب فيهطل منه سردية حتمية للتكوين القديم في الأنثى .
راق لي كثيرا أن أكون هنا الليلة .
شكرا لك " الهنوف الخالدي "