لَم تَحِن لِي فُرصة
لأمّد يَدي لِهذا الْصَباح , إلاّ هَذا الْصَباح ..الْصَباح الَّذي كَان مُخْتَلفاً مَعِي مذّ بِدايتهِ .
كُل سَطرٍ يَا خَالِد , كَانت تَنْعَمُ بِه الْدَهشة .. إنّك تَبدأ بِه , لِتُنهيهِ عَلى الْنَبض تماماً .. وَعلى ذَات الْرِتم
الَّذي يَختزل التَصوير الْرَائِع و الْفِكرة الْجَميلة و تَحرّكات المُوسِيقى الْجَادة .
أهلاً بك