
.
.
ومَاذَا أُهْدِيكَ هَذَا الْمَسَاءْ وكُلَّ الأَشْيَاءَ حَوْلِي تَتَأقْزَمُ فِي حَضْرَةِ قَلبِكْ !
فَشَوْقٌ يَتَّقِدْ وأَيَّامَ عُمْرٍ أُمْنِيَتُهَا أَنْ تَتَوَقَّفْ حِيْنَ تَكُونُ بَيْنَ يَدَيكْ وذَاكَ الْعِطرْ
الْمُسَافِرْ عَبْرَ أَنْفَاسِ قُرْبِكْ لَهُو كَفِيلٌ بـِ إِنْحِنَاءِ الحُبِّ والْعِشْقِ مِنْ أَجْلِكْ !
,’