جَميل أنّ نَكتب أوطاننا يا أكرم دون أنّ نجرح كبريائها .. وعظمتها في قلوبنا
أنّت هكذا .. تُعاتب .. وتغضب .. وتتألم [ بِحب ] وصدق حتى في صَمتك ..
عرفتُ الآن موطن الألم في [ عَمّان ] دون أنّ أشعر بـ العِداء إتجاهها
جَعلتها شامختاً في عيّني .. حَتى وهي تقودك بعيداً عَنّها ..
شُكراً وافيهٌ لك ..