منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - [ تَكّة مِشْبَك ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 08-22-2009, 09:30 AM   #37
عطْرٌ وَ جَنَّة

كاتبة

مؤسس

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي مشاهدة المشاركة
الأستاذة عطر وجنة
لا أخفيك .. قرأت نصك غير مرة ..وفي كل مرة تتكشف لي بعض أسراره .. لا أقول كلها .. ، شعرت أني أمام نص فاره لا تكفيه قراءة واحدة .. بل عكفت على الردود في الصفحة الأولى وليس هذا من عادتي .. لأني أحب أن يكون ردي غير مشوشا برد آخر .

ما تكتبته باللون الرمادي في أول النص وخاتمته .. كان مفتاحا لي للولوج إلى النص أكثر .
أما العنوان فكان مثيرا أيضا .. بشى بتفاصيل صغيرة تعيش فينا رغما عنا .. وتؤثر فينا ونراها في أقدارنا .. ولكن من هو الملهم الذي يلتقطها ويوظفها في نص كما فعلت أنت .

لا نستطيع أن نعيش بلا صوت .. فصوت التكة يفضحنا ..

كل التحية والتقدير لك .. حقيقة فاره هو نصك .. ومتسع للتأويلات الجميلة .. ويبقى ما أردت أن يبقى في داخلك دون أن تعلنه سطور النص

تقديري ثانية واحترامي










لَحْظة .
( أستاذة ) هَذه , - لَيست مِن شَأنِي .
خُصْوصاً مِن رَجُلٍ عَريقٍ مِثلك : يا أستاذ عَبد الرحيـم ,
عَليك التصور فَقط : كَم تَأنقتُ أمَام نَفْسِي لأجلِ هَذا الْرَد .. كَم رَفعتُ وَجهِي هكذا ( وأفعلها الآن ) وأنا أقُول : يا ألله
بحجمِ الْعَالم الَّذي يَخفتُ شَيئاً فشيئاً قَبْل أخذِ شهقة أُخرى .
- فاره هو نصك - : تِلك الْجَودة التي كنت أحلم بِها ..
لا أستغني عنك حقيقةً
ولاعدمتك نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




 

التوقيع




مِن الْبَدِيهي أن أحْيا
هَذِه الْحَياة بَعثِي , كنتُ فِي الْمَوت .
- كُنْتُ وَحِيدة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عطْرٌ وَ جَنَّة غير متصل   رد مع اقتباس