تَأخرتُ كَثيراً عَن الجمالِ - أعلم -
لَكن الله يَعلم : مَاهو فِي قَلْبِي تِجاهه , تِجاه الرُّوحِي أستاذ سَعد الَّذي لايعبر مِن رُقعةٍ جافّة
إلى وَقد أحالها إلى روضةٍ من الجنَّة .
الْمَقطوعة الشِّعرية حِين قِراءتها , وقَراءتها فَقط ( تُغَنِيك ) , تَصنع مِن حِبالك الصوتيّة أوتاراً .. وَتُسلّم مُهمّة العزفِ
لِصوتك وَ أنفاسكِ فِي مَشهدٍ من الْحُلم بَسيطٍ ودافء .
أهلاً
وَ كُل عامٍ وقلبك الطيب الَّذي أعرفه بخيرٍ ,
بخيرٍ يُشبه الصلاة والْغيم فيك