.
أَسْعَدْ الْبردِي .!
وَفَوْقَ ذَاكَ الْمَوجِ الْهَادِي كَانَ اللَّحنُ حَزِيْناً تَلُفُّهُ أَجْنِحَةُ الْشَجَنِ لِيَتبَعْثر هُنَاكَ خَلفَ ذَاكَ المَدى .!
مساءٌ بِرِفْقَةِ الْخَيالِ يَأخُذُنا لـِ عَالَمٍ آخرَ مِنَ الإحْسَاسْ شُكراً لِسِوارٍ إزدَانَ بِهِ مِعصَمُ الإبدَاعْ