*
مَا تَفاجَئتي به يا شيخة أمْرٌ عادي جِدّاً ..
" فَشُعَراء الإبل وَ الصُّقُور والحبيبات المُتَشابهات وَ قبيلتي أقوى و أشرَف قبيلة بالعالم
وَ التوجّد على الطّيب .. وَ وَالله أنّي و صَحّ لسانك / صَحّ بِدَنْك " هذا جمهورهُم .
على فكرة لا أدري من هو الشّاعِر الذي سَبّبَ جمهوره تلك الضّجّة التي تتحدّثين عنها
ولكنّي واثقٌ كُلّ الثِّقَة من أنّهُ من تلك النوعيّة التي بين " الأقواس " ! .
من خلال ردّكِ على قايد وعبدالله أجدُكِ تطلبين من الشّاعِر .. ما لا يملك وما ليسَ من ثقافته .
أُكَرّر بأنّي مُستغرب من استغرابُكِ .