كَمن يَقطِفُ الغَيم .. ويُبِّللنا بالمطر والربيع
تَجيءُ يا سالم .. والضوءُ خدينُك
لـِ تُحرِّضنا عَلى اقتِفاءِ أثر الشعر النّابِت من أصَابِعك
والذِي يَشِي بجَمال قَادم
مَرحباً بِك بيننا بُعداً واعِداً بالمَطر
وأهلاً كثيراً
كثر ما طاحت أوراق السنين وأورقـت أوراق
قريتك ما دريت وأنا بغيابي كـم قريتينـي ؟!!
رُبَّما تَوقُّفتُ عِند قراءةِ الشَّطرِ الثَّانِي : يَافَاضِل
..
.
.