http://www.ab33ad.com/vb/showpost.ph...5&postcount=12
أسحب نفساً طوييييلاً...
وأكرر على نفسي طرح الوجع :
كيف يمكن لأحدنا المضي بقدمين من شمع على وعورة الجمر,
كيف يمكن لأحدنا أن يستبدل إحدى عينيه بجنة,
وينتظرها دون توجع ,
لا لينعم بها ,
بقدر شوقه للواقفين على أبوابها..
دون عينين..؟
هنا, ماجد العيد
أجاب في مشهدٍ شعريّ , لا يجيده سواه...
لأخرج من " تواقيع " بيقين تام,
بأنه حالة إنسانية نادرة ...