فِي حضُورِ الأجنِحةِ ../ لا شَيء سِوى التَّحليق
والاتجاه نَحو الغيم الأبيض
سعد زبن ..
الشِّعرُ هنا : هَويَّةٌ ونبض
يَتنزَّلُ على صدورِنا كـ رحمة ../ ويغشاها كما السكينة
يعلّق الفوانيس والمراجيح توأمةً لأغصان الدهشة
مرحباً بِك أيُّها السعد
وهنيئاً لنا هذا الحضور الوضاء
والمُضاء بالشعر
.
.