.
.
.
الفرح كـ شريعة أم شريعة الفرح ؟
في الأولى مسلمٌ بها كـ ديدنٌ وحياة . .
وفي الثانية مترددٌ كـ اعتناق لـ وقتٍ ومن ثم ارتحال . .
شريعة الفرح . .
سيرة ابتسامات / زغاريد / لثغات / شقاوة / لقاءات حب / وتباشير ود مقيم . .
هم في حياته شمعات . . تضيء المظلم من دربه الطويل . .
هم نقاط تحول في مسيرة عمره المليء بالكثير من الخيبات . .
يرى في وجوههم بشارات النصر و علامات البهجة . .
يرسم بـ ضحكاتهم الأمل . .
ويأد بـ عبثهم في قلبه كل حزنٍ يحاول التسلل إليه في وجودهم . .
هكذا يُشرع الفرح أبوابه في وجودهم . .
.
.
.
سيدي وصديقي القدير . .
" صالح الحريري "
الكتابة عن الفرح بحد ذاتها جمالٌ منقطع النظير . .
الكتابة عن الفرح . . في أعيننا بـ نظراتهم / قربهم / حبهم هدية عيدٍ
صالح . . كتبت الفرح . . وكتبك الفرح بهم ولهم . .
هم ركائزه وأنت في أعينهم قلبه . .
دمت لهم وحفظهم الله لك . .
ودام لك الفرح . .
سلم منك كل بيان وبنان . .
وعذراً على تأخري في مشاركتك الفرح . .
(احترامات . . مبتهجة )
سعـد