( مشعل الفوازي )
بَعيداً عَن الاسم الَّذي تُشارك السماوات الأرض فِي رِعايته ..
وَتَلْبية الْمَطر أن يَكُ ظلّه حِيثما ولّى ,
كَان الشِّعر هُنا مُجنحاً وَله صَوت ..لَه تَأثِير الْصَباح ..وَ استقامة الشِّراع
في يومٍ عَاصِفٍ ,
الْحُضور القويّ هَذا بِدءً بالاسم ..وَانتهاءً بالحُلم الَّذي سَقَط ..وَارتفع مِن أجله الْعُشب والجَميع ,
يُحقّ لَنا الاحتفاء بِه مَسِيرة هِجرةٍ وسنةٍ ضَوئيّة .
أهلاً
وَالبقيّة كَ سهلاً وَ مرحباً و ما إلى ذَلك هِي على عَاتِق الشَّمسِ الآن ,
أهلاً يَامشعل
أهلاً ,
