*
حسين آل صمع:
لَمْ يَفْعَل شيئاً..!
هُوَ فَعَل وأنتَعَل كُلّ الأشْيَاء.. وَ الأفْيَاء.
فَقَد تَدَثّر بَعَقْلِه وَ تَأثَّر بِـ..قَلْبِه..
وأثْرَانَا بـِ..حِرْفَته وَ حَرْفَنَتِه.
ولذلك لا بُدّ لقارئ هذا الـ..نّص.
أن يكون عاشِقاً.. للـ..شّعر..
أو غَارِقاً بالـ.. شُّعُور..
لـِ..يَقْرأهُ كَما كُتِب./. تَمَاماً.
شُكراً حسين عَلَى كُلّ هذا الـْ..حُسْن.