وَلأنّ الحُزن
لَه أصابِعٌ وأجنِحة هُنا .يأخذ الْقَلب ..وَيُلِقيه عَلى صَدرِ غَيْمة ,
كَان لِلهواء حَظاً أوفَراً فِي المُكوثِ بَين الْدمعِ وَالنْبضِ وَ الشِّعر
المُتعدد جَمالهِ فِي ألوانه ,
مُوجِعٌ يَابَسام هَذا النّص/ل
فِي نفسِ الوقت الَّذي هُو حَنونٌ جِداً .. ويَهْمِي بالْمَطر ,
رَائِعٌ ..وَمُتكَاثِرٌ فِي الشِّعور والله
