.
.
.
احتجتُ لِرفع عَيني
والنظرِ الى الْسَماء ..ياسُمية ..
ثَّمة مايُرِشدني لِ مُجابهة العالم بصوتٍ : كثَيرُ الصرخة .
وثَّمة مايَخذلني كَ دنو السقف مِن صَدري الآن ..وشُعوري أنه يَتكىء عَلى أنْفَاسِي ..
وَيمنعُني حَتى الإلتفات ..لِ وشوشة قَلْبِي .
الْفَقدُ يَفْعل ذَلِك ..وأشُعركِ
وَحرفُكِ الْرَطِيب ..يَمْسح عَلى وَريدي ../ وَيحتضنه جيداً .

.
.
.