سلطان الاسيمر
أنت مُتّهمٌ بِتحرير جدائل النّور ../ تتحايلُ على الحَرف فَتُحيلُهُ كوناً مِن جَمال
وتؤزّه لِـ يخْفِق غزيراً باتِّجاه النَّور
لم نَقرأ هذا النّص .. بل سَمِعناه بِـ قُلوبِنا
ولك منّا كُل المنى بالتّوفيق
* أتّفِق مع محمد الضويحي فيما ذكر ../ رُبما لم يَرتَبِك النَّص بل ارتبكت موسيقاه فقط ..
شُكراً كما لم تُقل مِن قبل
.
.
.
.