يُكمل الحديث :
يقول همزت عن أهلي لي حول يومين هالحين ، وبثالث يوم غابت الشمس وهي تشتغل علي " البروق والرعود " شي ٍ يسلب العقل ، صوااااااااعق ٍ متشابكه

، ضاقت علي الوسيعه مدري وين أرووح ، انا أبنحاش بس المشكله مدري وين أروح ، يقول أنا بـ طرف البِل ْ راص ٍ روحي على جنب الرحول قلت إن جت صاعقه تضربها هي " من الفهم الزايد " ، شف إن نيّتي قشرا وهي تضربنا صاعقه قريّبه فكّنا الله منها مالها شبيه غير قذيفة مدفع ، أنا تراي منبطح عند يدها اليمين وقريّب لرقبتها والرّحول تحذف رقبتها يمين علي وتضربني على " خشمي " والحمدلله ماصار شي بس " أرعفت " رعاف ٍ خفيف وشوي دوخه

، ماااااش انا ضاقت فيني الوسيعه ويوم شعق برق آخر نسيت الرعاف ، وأشوف لي جحر ماهو بعيد خابره قبل لاتغيب الشمس من حلاة الروح زبنته ، وأروح أركض يمّه ، أثاريه جحر " كلبة ٍ مجري " الله يكرمكم ــ انا مدري أحسبه خالي مابه أحد وأدخل عليها بـ رجليني هي و " جراوتها " ، ومن القراده جت رجليني على إثنين من جراوتها وأذبحهن ، وهي تهيج علي أمهن وأطلع من الجحر ركض من طيب الحظ
برووووق وهـ اللي تبي تنتقم مني وراي تخطّفني
ي
ت
ب
ع