.
.
.
[ عَائِشة الفزاري ] : شَاعرةٌ لِلفصيحِ كأنتِ بِقُدرةٍ بسيطةٍ مِن النبضِ تَستطيع
كِتابة الْشَعبي بِ حسٍ رَهيِّد كَما شَعرته ..وَبِمُنتهى الأنْفاس ../ دَعيني أخْبُركِ :
أنّ رُوحكِ طيبة جِداً وَتشي ب الطْمأنينةِ كَ مِئذنة ..هَكذا صَافحتُ قلبكِ ..وهَكذا
أودُّ لو أٌمسك أصابعكِ ..وأتهجاها بِقولٍ : كَ شُكراً كثيراً ../ وأهلاً مطراً ,

.
.
.